ما خفي اعظم ...
سمعت ان احد ضباط الداخلية فعل اكثر من هذا الفعل ايام التحقيق مع الشباب المتدينين العائدين من افغانستان مما اثار الفتنة في الكويت وجعل للقاعدة ارض خصبة لانضمام الشباب الى صفوفها .
العقل والحكمة ضاعت في الكويت اثناء الضغط الامريكي عليها حتى وصل الامر باستفتاء بعض الشباب لعميد كلية الشريعة في السابق الشيخ عجيل النشمي حول مشروعية قتال الداخلية ولم يتحرك احد ساكناً لتهدئة الوضع او حتى ايقاف الداخلية عن افعالها المشينة .
طبعاً لا ننسى الثمانينات وما حدث للشيعة مما جعل المعتدلين منهم يتعاطفون مع اتباع حزب الله الكويتي .
يجب ان يكون هناك قانون لمنع الاضطهاد و الضرب والتعذيب اثناء التحقيق وان تكون هناك ادارة متخصصة لمراقبة الداخلية على غرار الشئون الداخلية لشرطة الولايات المتحدة .