جددت ثقتها في تجاوز التصويت على طرح الثقة: الاثنين المقبل سنعلن رسمياً دخولنا الجلسة ونعرف من مع الوزير وضده.. أحمد العبدالله: لن نأتي إلا ولدينا الأصوات الكافية.. نائب مؤيد للاستجواب: لا نملك أكثر من 19 صوتاً
جلسة هادئة لمجلس الأمة أمس ناقش فيها موازنة الدولة، لكن لم يستكمل ما بدأه، فترك النهاية إلى الخميس المقبل 2 يوليو ليكون موعد فض دور الانعقاد الاول.. غير ان الانظار لم تكن موجهة صوب ذاك الوقت، بل في يوم يسبقه وهو التصويت على طلب حجب الثقة عن وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد.. والحكومة جددت ثقتها في تجاوزه: «الاثنين المقبل اجتماع مجلس الوزراء الاسبوعي، وفيه سنعلن رسميا دخولنا الجلسة المرتقبة».
وأكد مصدر وزاري لـ «الوطن» ان «الحكومة عرضت اسماء النواب كافة، وتعرف من سيؤيد الوزير ومن سيعارضه، والوضع مطمئن للغاية»، مشيرا إلى ان «الشيخ جابر الخالد سيستمر في منصبه، ولن يستقيل كما يردد الطرف المؤيد لاستجوابه».
وهذا التوجه أعلنه رسميا وزير النفط الشيخ أحمد العبدالله: «الحكومة لن تأتي جلسة طرح الثقة، إلا ولديها الأصوات الكافية».
وأشار مصدر نيابي مؤيد لطلب طرح الثقة ان «المؤيدين لا يملكون حتى الان الرقم الذي سيطيح بالوزير.. فما لديهم لا يتجاوز 19 صوتا، وهذا في احسن الأحوال».
وذكر النائب حسين القلاف: «من يدافع عن الحق ويواجه العبثية من طائفية بغيضة وقبلية مشينة يتهم بأنه حكومي، ومن يستغل المجلس يحسب على النبلاء لأن المؤسسة التشريعية والدستور مخطوفان والاعلام السياسي يشجع برمي العقل»
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=57&article_id=517698
التعليق
عندما طلع التسكيل الحكومى كنت متفائل بهذى التشكيلة
وقلت هالتشيكلة راح تتصدى لهرقطات اعضاء مجلس الامة
والحمدالله اصبحت الحكومة تواجهة الاتستجوابات غير عن السابق
رغم من الاساس الاستجواب ماكان لة داعى
بس ماقول غير
بركات رجوعك يا أحمد الفهد
على الهامش
وعلى صعيد جلسة مجلس الامة امس، فالسلطتان التشريعية والتنفيذية قررتا امس تشكيل لجنة للتحقيق في مشروعي الفحم المكلسن والمدينة الاعلامية، على ان تقدم تقريرها خلال ستة أشهر.
وضمت اللجنة في عضويتها النواب سعد الخنفور وسعدون حماد العتيبي وعلي العمير ودليهي الهاجري وعادل الصرعاوي.
وأكد مصدر وزاري لـ «الوطن» ان «الحكومة عرضت اسماء النواب كافة، وتعرف من سيؤيد الوزير ومن سيعارضه، والوضع مطمئن للغاية»، مشيرا إلى ان «الشيخ جابر الخالد سيستمر في منصبه، ولن يستقيل كما يردد الطرف المؤيد لاستجوابه».
وهذا التوجه أعلنه رسميا وزير النفط الشيخ أحمد العبدالله: «الحكومة لن تأتي جلسة طرح الثقة، إلا ولديها الأصوات الكافية».
وأشار مصدر نيابي مؤيد لطلب طرح الثقة ان «المؤيدين لا يملكون حتى الان الرقم الذي سيطيح بالوزير.. فما لديهم لا يتجاوز 19 صوتا، وهذا في احسن الأحوال».
وذكر النائب حسين القلاف: «من يدافع عن الحق ويواجه العبثية من طائفية بغيضة وقبلية مشينة يتهم بأنه حكومي، ومن يستغل المجلس يحسب على النبلاء لأن المؤسسة التشريعية والدستور مخطوفان والاعلام السياسي يشجع برمي العقل»
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=57&article_id=517698
التعليق
عندما طلع التسكيل الحكومى كنت متفائل بهذى التشكيلة
وقلت هالتشيكلة راح تتصدى لهرقطات اعضاء مجلس الامة
والحمدالله اصبحت الحكومة تواجهة الاتستجوابات غير عن السابق
رغم من الاساس الاستجواب ماكان لة داعى
بس ماقول غير
بركات رجوعك يا أحمد الفهد
على الهامش
وعلى صعيد جلسة مجلس الامة امس، فالسلطتان التشريعية والتنفيذية قررتا امس تشكيل لجنة للتحقيق في مشروعي الفحم المكلسن والمدينة الاعلامية، على ان تقدم تقريرها خلال ستة أشهر.
وضمت اللجنة في عضويتها النواب سعد الخنفور وسعدون حماد العتيبي وعلي العمير ودليهي الهاجري وعادل الصرعاوي.