عالــــــم الـسخافة

Aragon

عضو ذهبي
لأن جرايدنا غير.. و ناسنا غير.. واخبارنا غير..

ولان كلهم نفس الشي وكل واحد يحاول يثبت نفسه بأسرع الطرق واقصرها

ولأن ماكو شغل ! وماكو رقابة ذاتية منهم :\
 

المعري

عضو بلاتيني
ترشيحي لعالم السخافه ....أختار مقتطفات صغيره من قرائتي لجريدة الوطن عدد الامس يوم الاثنين ...

في صفحة الابانه الدينيه ...

موضوع وهو أخطاء شائعه في العقيده ,,,, يقول الكاتب الذي لم يبق شي الا وحرمه باسم العقيده !!!!

من الاخطاء العقديه ...

مقولة (فلان بسبعة أرواح ) الصواب (فلان نجاه الله وسلمه ) تعليق الكاتب (هذا كذب لأن الله جعل للمخلوق روحا واحده لا أكثر !!!!!)

مقوله أخرى (فلان شكله غلط ) !!!!!!!!!

الصواب والتعليق تغني عنهم المقوله السابقه

لمعرفة الفهم المغلوط !!!

والتعلق بالشكليات والسطحيات ...
 

بو شهاب

عضو مميز
موضوع جميل والله ياخوي هالجرايد تغير من أسلوب الشخص حتى كلامنا

يتغير من الصح الى الخطاء لاحظ بهالمنتدى بدا بدايه جميله والان اللى قاعد

يصير كله احمله الجرايد اسلوب شوارعي حتى ان بعض الاشخاص اعرفه عز

المعرفه الالغاء اشتراكه بجريدة الوطن والسبب كلام نبيل الفضل لما يتكلم

على مسلم ويقول خازوق ومادري شنو ومقالاته كلها تستفز الناس صراحة

شي عجيب واسلوب واطي وجريدة مادري وشتبي بالضبط كل يوم تجيب

اللى يغث الناس حتى خبر مفرح معاد نشوفه الصراحة مووضووووع يستحق

التثبيت كي نفضحهم بما يكتبون وشكرا لك وسلمت يداك ,,!!
 

هورايزن

عضو بلاتيني
أرجو قراءة المقال بالكامل .. لمدعي الكتابة .. لنرى أين فكرة المقال ووحدته الموضوعية وكيفية الإستدلال .. ركزوا على الإستدلال !!


الاثنين, 5 أبريل 2010 جريدة الرؤية


صالح الغنام


أشياء صغيرة!

أنا مؤمن تماما بأن معيار نجاح أي شخصية، سواء كانت عامة أو تتقلد وظيفة عمومية، إنما يكون مرهونا بالصيت الذي يتحقق لها جرّاء إنجاز الأشياء الصغيرة، بل قد تستغربون إن قلت لكم إن تطييب الخواطر وإرضاء النفوس بتنفيذ الأشياء الصغيرة، لهو كفيل بالتغطية على أكبر الإخفاقات وأعظمها!.. سأسوق لكم بعض الأمثلة، إحدى الجهات الحكومية فرضت رسوما شهرية على موظفيها بمقدار دينارين بالشهر نظير استخدام المواقف المظللة.
المبلغ تافه جدا مقارنة بالرواتب الكبيرة التي يتقاضاها الموظفون، ومع ذلك ظلّت نقابة العاملين تكافح وتناشد على مدى سنوات لوقف هذه الرسوم، ولكن دون جدوى، ثم حدث أن تم تعيين رئيس جديد لهذه الجهة، فكان أول قرار اتخذه هو وقف رسوم المواقف المظللة، فحقق الرئيس بهذا الإجراء الصغير صيتا كبيرا واكتسب محبة العاملين وولاءهم له حتى بعد تقديم استقالته!
لدي صديق حميم جدا مرتبط ارتباطا وثيقا بوالديه وإخوته، وهو بالوقت ذاته يعاني إهمال وتقصير زوجته وعدم اهتمامها به، وقد حاول صديقي أكثر من مرة تطليق زوجته، ولكنه يفشل بسبب وقوف والديه وإخوته ضده، أتدرون لماذا؟ لأن امرأته عبقرية، فهي قد أرضت الجميع بعمل الأشياء الصغيرة، كطبخ الطعام وإرسال (نقصة) منه لأخوات زوجها، وتضبيط والديه بـ (تهميز) أقدامهما وإسماعهما معسول الكلام!.. الزوج المسكين يكاد يبكي وهو يقول لأهله: يا جماعة تعالوا شوفوا البيت شلون معفن، يا جماعة (مرتي) 24 ساعة، يا عند الجيران، يا عند أهلها، يا جماعة (مرتي) تنام يمَّي بصروال طويل، حتى إنها ما تشيل الماشات من شعرها!.. ومع ذلك رفض أهله كل مبرراته، بل إن والديه حلفا عليه، إن هو طلّق زوجته أو تزوّج عليها، فإنه لن يدخل بيتهما قط!
أرأيتم ما حققته الأشياء الصغيرة لرئيس الجهة الحكومية وللزوجة!.. بعيدا عن سرد الأمثلة، أنا أعتقد أن معالي الشيخ أحمد الفهد، هو ملك تحقيق الأشياء الصغيرة، فقبل أيام أصدر قرارا شعبيا بتخيير الابن الأخير بين البقاء في البيت الحكومي أو الحصول على طلب رعاية سكنية، لاحظوا، القرار على أهميته إلا أنه يندرج ضمن ـ الأشياء الصغيرة ـ ومع ذلك فلم يفعلها قبله أي من الوزراء الذين تعاقبوا على وزارة الإسكان، لذلك سيلتصق هذا الإنجاز الصغير في أذهان الجميع، وسيكون إضافة مهمة لشعبية الفهد المعروف بمرونته في إنجاز الأشياء الصغيرة، وهي الشعبية التي ستقيه ضرر أي استجواب، حتى وإن كان مستحقا! للمسؤولين كافة أقول: لا تكونوا (حنبليين)، وعوّدوا أنفسكم على تحقيق الأشياء الصغيرة، فهي ستحقق لكم الثناء، وستقيكم شر إخفاقاتكم الكبيرة!


يقول لا فض فوه ولا مات حاسدوه :

يا جماعة (مرتي) تنام يمَّي بصروال طويل

يا جماعة (مرتي) تنام يمَّي بصروال طويل

يا جماعة (مرتي) تنام يمَّي بصروال طويل

عجيب الإستدلال ..

ما دخل ( صروال ) زوجة صديقه بالموضوع .. ومالمعلومة أو الفائدة التي أضافها ذلك ( الصروال ) الطويل !!
بل أين الذوق العام .. في جريدة ملاكها .. متدينون .. سلفيون .. ويقرأوها الكبير والصغير .. يعني لو أحدا من أبناء السلفيين .. كون الجريدة تصلهم !! قال لأمه أو لأبيه .. قال لأحد والديه .. ماذا يقصد الكاتب !!

هل تخيلوا الإحراج !!


فعلا .. عالـــــــــــــــــــــم سخيــــف
 

هورايزن

عضو بلاتيني
الخميس, 29 يوليو 2010




بعد سنتين وخمسة أشهر و18 يوماً من الحب والتواصل ومد الجسور مع القراء، يشاء الله أن تتوقف مسيرة جريدة الرؤية نتيجة ظروف قاهرة لم تستطع تجاوزها، رغم الجهود التي بذلها المخلصون من ادارتها والقائمين عليها.
تحتجب الرؤية وهي التي لم تمش سوى خطوات قصيرة في طريق الإعلام الطويل، سعت من خلالها ان تجعل لها بصمة خاصة ومنهجا يميزها غايتها في ذلك الوصول إلى عقول وقلوب القراء الذين بادلوها الحب والولاء فكانت عند حسن ظنهم، كما كانوا مهماز عملها المهني الذي اتسم بالحيادية والحفاظ على القيم الوطنية والاجتماعية والدينية للمجتمع الكويتي واضعة نصب عينيها المصلحة الوطنية التي تصغر أمامها أي مصلحة.
سنتان ونصف السنة مدة كانت كافية للوصول إلى القمة، واتاحت للرؤية ان تقدم اعلاما نحسبه نقيا من شوائب التسلق أو الرياء، إعلاما وضعنا قواعد لنجعله يدخل إلى كل بيت من غير توجس مما تحتويه صفحاته، أغنانا في هذا ما يصلنا من ملاحظات وانتقادات من القراء كنا نتقبلها بصدر رحب وتنزل على قلوبنا بردا وسلاما لإيماننا بأنها ناتجة من قلب ناصح ونوايا صادقة مخلصة.
قراءنا الاعزاء،انطلقت مسيرتنا في 10 / 2 / 2008 تدق ابوابكم ففتحتموها لها بكل الحب والود، لترد لكم التحية بمثلها وان كانت ترغب ان تكون خيرا منها، حيث اعطتكم مادة صحافية فيها من المهنية والاحتشام ما جعلها تحوز ثقتكم فتركتم الباب لها مفتوحا بلا رقابة لثقتكم في أن كل ما تحتويه يدور في فلك المهنية الملتزمة بالاخلاق والدين.
وها هي اليوم 2010/7/29 تودعكم والاسى يملأ قلبها نظرا لظروف قاهرة، قاومتها لكنها لم تستطع التغلب عليها فاضطرت للترجل عن صهوة الصدور وفي قلبها غصة لفراق قرائها الذين اعطوها ثقتهم وحبهم فكانت عند حسن ظنهم، صحيح ان للوداع مرارة وغصة ولكن الامل معقود أن يأتي يوم تطل اليكم «الرؤية» من جديد بعد أن تكون قد تجاوزت ظروفها.


نبــــــــــــــــارك للأمتين .. العربية والإسلامية .. الغيبة الكبرى ..لأحد منابر السخافة .. لا عجل الله فرجها ..



وعقبـــــــــــــــــــــــــــــال .. البقية

:وردة:​
 
أعلى