انزين اخى الكريم المقترضين كل واحد قرضة غير عن الثانى , يعنى واحد مقترض الف و الثانى مئة الف , اذا ساويناهم و اسقطنا القروضهم على اى سعر راح اعطى منحة الى ما اقترض من اصلة !!!!
1.يشكل عام، أصل الدين لا يسقط، تسقط الفائدة.
2. الحالات الحرجة تحت سقف مدخول معين (الفقير أتوقع دينه أقل من 100الف بكثير) تستحق من مال الزكاة لدفع الدين ، بالأضافة ممكن الهيئات الخيرية و الأغنياء يشاركون بدفع ديون الفقراء و القترضيين لحاجات ضرورية و ماسة. القصد يجب أن يساهم المجتمع و ليس فقط الحكومة بحل المشكلة ( أنا مستعد أدفع سهمي 1000دك).
3. من سدد أصل الدين يسقط عنه الدين.
4. المقصود بالمنحة المشروطة أضافة بعض العدالة الأجتماعية للحل، بالأضافة لدعم القدرة الشرائية للفئة الغير مقترضة ( بأعتبارها أقدر بتوجيه الصرف من الفئة المقترضة). و أخيرا ممكن أستخدامها لدعم أصول أو صناعات أو خدمات معينة من الأقتصاد ( مثال منح دعم العقار)
5. تقدير حجم المنحة تحتاج حسابات أحصائية لكن المبدأ يبدو لي مقبول والله أعلم.
بالنهاية المال مال الله و نحن أُمناء عليه. علي فكرة لو أن الدولة تخرج زكاة النفط ممكن أستخدامها لهذه الحالات الطارئة.
بالنسبة لشراء الديون يصبح حل جذاب في حال أن الأقتصاد الكويتي في حالات ركود و ذلك لزيادة القدرة الشرائية للمجتمع. بس هناك مشكلة أغلب المقترضيين لا يملكون مهارة أقتصادية لأدارة أموالهم ، فتصبح عملية الشراء للديون ذات مردود عكسي لأن أوجة الصرف غير فعالة.
أسف جدا علي الأطالة، يوم سعيد :وردة::وردة::وردة::وردة: