وهذه الرواية تثبت أن القرآن غير محرف .. <br />
<br />
فهذه الرواية تقول بأن نعرض كلام الرسول ( أو المعصوم بشكل عام ) على كتاب الله , فكيف نعرضها على ما هو محرف ... ؟؟؟ <br />
<br />
خليك مفتح معاي يا محب الحويني <br />
<br />
والآن جاء دورك , آتني برواية صحيحة تثبت بان القرآن ليس محرف<br />
<br />
أنا بالإنتظار ... <br />
<br />
وشكرا لكم <br />
<br />
اللهم صل على محمد وآل محمد
<br />
<br />
رويدك بو محمد
<br>
اولاً
<br>
كلام العلماء الشيعة الذين يؤكدون وقوع التحريف في كتاب الله بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ما اكثره
<br>
بل يقولون ان الروايات التي تفيد بوقوع التحريف وصلت حد التواتر.
<br>
1 - قال الشيخ المفيد :
" إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد e باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان ". أوائل المقالات : ص 91 .
<br>
<br>
<br>
2 - أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله e شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات ". المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني .
<br>
<br>
<br>
3 - نعمة الله الجزائري :
" إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " .
الأنوار النعمانية ج 2 ص 357 .
<br>
<br>
<br>
4- العلامة الحجة السيد عدنان البحراني :
قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي أخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر".
( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبة العدنانية - البحرين ص 126 .
<br>
<br>
<br>
5 - سلطان محمد الخراساني :
قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك ". تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19 .
<br>
<br>
<br>
7 - محمد باقر المجلسي :
في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن أبى عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد e سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
" موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح . ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ ". مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525 .
<br>
<br>
<br>
- أبو الحسن العاملي :
قال : " وعندي في وضوح صحة هذا القول [ تحريف القرآن وتغييره ] بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة ". المقدمة الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني) .
<p>
1 - العلامة الحجة سيد عدنان البحراني :
بعد أن ذكر الروايات التي تفيد التحريف في نظره قال : " الأخبار التي لا تحصى كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين بل وإجماع الفرقة المحقة [ يعني الإثناعشرية ] وكونه من ضروريات مذهبهم وبه تضافرت أخبارهم ". مشارق الشموس الدرية منشورات المكتبة العدنانية " البحرين " ص 126 .
<p>
فيا بو محمد العلماء يقولون
<br>
ان التحريف والتبديل وقع في القرءان بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
<br>
بل تصريح واضح من علماء الشيعة بالقول ان القرءان محرف
<br>
نحن الان نريد رواية واضحة صريحة تقول ان القرءان الذي بين الدفتين
<br>
هو القران الذي تركه النبي صلى الله عليه وسلم لا شي غيره
<br>
يعني ليس هنالك نسخة مع معصوم الغائب ولا غيره
<br>
---------------------------------------------------------
<br>
فلا تاتي برواية ثم تقول لي هذه الرواية تعني عدم التحريف
<br>
لو كانت تعني عدم التحريف لما قال كل هذا العدد من العلماء عندكم
<br>
بالتحريف او بوقوع التحريف في القراءن بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
<br>
رواية واحدة فقط يا بومحمد تفيد ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يترك لنا الا الذي بين الدفتين لا شي غيره
<br>
بلا تحريف ولا نقصان
<br>
فهل من مجيب على ما طلبنا