اقتراح المواطن علي الجابر الأحمد لأبناء القبائل
- بادئ الموضوع zaman
- تاريخ البدء
اقتراح حقيقه يجاز ان يطلق عليه الاقتراح الفضيحه وان كنت حقيقه اوكد على حقه فى التعبير عن رأيه الشخصى لكن الاقتراح بحد ذاته بعبر عن ضحاله فكريه قبل ان يكون رأيى شخصى للشيخ على ثم انه من المفترض ان يبدأ بنفسه ويحذف اسم الاسرة والـ الداله ليصبح بعده على جابر احمد جابر ولا اعتقد انه ممكن ان يفعلها او ان يتنازل عنها لسبب بسيط هو انه لا يوجد من سوف يتعرف عليه
اتوقع والله اعلم ان سبب الاقتراح هو الظهور الاعلامى او لعل وعسى ان يسبب نقاشات حول فكره هى بالاصل غير قابله للنقاش
اتوقع والله اعلم ان سبب الاقتراح هو الظهور الاعلامى او لعل وعسى ان يسبب نقاشات حول فكره هى بالاصل غير قابله للنقاش
وافر التحيه
ولد التحالف
عضو بلاتيني
كـلام فـاضي مـع أحـترامي لكاتبة
بوصالح 777
عضو ذهبي
ويحطون على رقبتك من ورى رقم 6 او 4 او 7 علشان يعرفون من اى محافظه انت
والى لونه رقمه اخضر يعنى من اهل السور
والى لونه اصفر من خارج السور
والى لونه احمر بدون
والى لونه ابيض واسود وافد
تكمله حق اقتراحك اخوى الكريم
يعنى باجر اسمينا 434بن4556 بن ال750il
بعد استعراض بعض الردود...
تبين بأن بعض الأخوة من أبناء القبائل يقرّون على أنفسهم بالولاء للقبيلة، وهذا محل استغراب كبير لأن بإزالة اسم القبيلة ينبري البعض للدفاع عنها من باب الولاء أكثر من الإنتساب.
والسؤال...
كم واحد فيكم حاول اكتشاف السبب في هذه السمعة التي طالت أبناء القبائل؟ وكم واحد يستطيع استشراف المستقبل والأثر السلبي الذي توّلد من جراء أفعال وممارسات بعض أبناء القبائل؟ فالشيخ على الجابر أكد بأن بطولات بعض أبناء القبائل بلغت حد الغلو، فلماذا لا يسأل أبناء القبائل عن حقيقة الصورة القاتمة التي أوجدوها لأنفسهم؟
اقتراح لن يتحقق...
بالطبع هذا الاقتراح لن يتحقق، لأنه مخالف للأعراف الدارجة بالجزيرة العربية، ولكن مجرد أن تتبلور هذه الفكرة لدى شخص مثل الشيخ علي الجابر فإنه مؤشر خطير أيضاً لا بد من الوقوف على خلفياته وأسبابه. وهذا للأسف ما لم يستطيع البعض تناوله. وكالعادة، يلقون بأحجارهم في البئر الذي يشربون منه.
أحدهم يقول بأنني أتبنى العنصرية...
فلا أعل من أين جاء بهذا الرأي، هل لأني نقلت مقالاً ثم علّقت عليه؟ وهل إذا فعل الآخرون أصبحوا أحرار وليسوا عنصريين أو طائفيين ولكن حينما أفعل أتهم؟ فإذا كانت هذه أفعال أحد أبناء القبائل، فهل علي أن أقول بأن "كل" أبناء القبائل ليسوا في محل قبول الرأي الآخر وغير مؤهلين للتعامل وفق بيئة الحوار والحوار المضاد؟ لذلك أعتقد بأن مصداق الآية الكريمة "كل نفسً بما كسبت رهينة" والمقولة "كما تكونوا يولّى عليكم" قولان يصدقان فيما أنتم فيه من خلق صيت سلبي على أنفسكم بالوقت الذي تحترفون فيه إلغاء الرأي الآخر.
بنظري...
وحتى لا أكون سوداوياً بالطرح، أنصح أخواني وأعزائي أبناء القبائل للتداعي السريع فيما بين بعضهم وبث ما من شأنه تحسين الصورة العامة لهم بالمجتمع، وأعرف منهم المخلصين والرجال الرجال الذين كل همهم مصلحة البلد.
وللإلحاح...
فإن مقال الشيخ علي الجابر اليوم هو ليس الأول، بل الثالث على التوالي والذي فيه ينتقد أبناء القبائل وبعض ممارساتهم. بالإضافة إلى شريحة من كتّاب الرأي، والحصيل الجمعية لهؤلاء هي حصيلة بالغة الأثر، ويكفيكم بأن الكاتب اليوم هو شيخ بن شيخ، وأصدقاء شيوخ، وأفكاره أفكار شيوخ.... افهموا أثابكم الله.
يقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع): "الاقرار اعتذار"...
لذلك أعتقد أيضاً بأن أبناء القبائل عليهم الأقرار بأن فيهم من يستغل البعد القبلي لمصالحه الشخصية، ماليةً كانت أو فئوية نفعية أو قبلية بحتة، وهذا الواقع لا يمكن السكوت عليه بالوقت الذي يجب أن يصبح المخلصين كلهم (بادية وحاضرة) على قلب واحد في مصلحة الكويت.
أمّا باقي الردود...
وخصوصاً الكلمات التي نالت من شخص الشيخ نفسه، أقول لهم، والله ثم والله، لو كنتم في مكان آخر من الجزيرة العربية التي تتباهون بها، لم استطعتم التفوه بكلمة واحدة تجاه أي أمير أو شيخ أو حاكم، لكن ما الحيلة من أناس يجحدون نعمة الحرية ليطالوا من خلالها على الآخرين ويقدحون بكراماتكم، وما بعد هذا الزيف من زيف.
حسبي الله ونعم الوكيل...
تبين بأن بعض الأخوة من أبناء القبائل يقرّون على أنفسهم بالولاء للقبيلة، وهذا محل استغراب كبير لأن بإزالة اسم القبيلة ينبري البعض للدفاع عنها من باب الولاء أكثر من الإنتساب.
والسؤال...
كم واحد فيكم حاول اكتشاف السبب في هذه السمعة التي طالت أبناء القبائل؟ وكم واحد يستطيع استشراف المستقبل والأثر السلبي الذي توّلد من جراء أفعال وممارسات بعض أبناء القبائل؟ فالشيخ على الجابر أكد بأن بطولات بعض أبناء القبائل بلغت حد الغلو، فلماذا لا يسأل أبناء القبائل عن حقيقة الصورة القاتمة التي أوجدوها لأنفسهم؟
اقتراح لن يتحقق...
بالطبع هذا الاقتراح لن يتحقق، لأنه مخالف للأعراف الدارجة بالجزيرة العربية، ولكن مجرد أن تتبلور هذه الفكرة لدى شخص مثل الشيخ علي الجابر فإنه مؤشر خطير أيضاً لا بد من الوقوف على خلفياته وأسبابه. وهذا للأسف ما لم يستطيع البعض تناوله. وكالعادة، يلقون بأحجارهم في البئر الذي يشربون منه.
أحدهم يقول بأنني أتبنى العنصرية...
فلا أعل من أين جاء بهذا الرأي، هل لأني نقلت مقالاً ثم علّقت عليه؟ وهل إذا فعل الآخرون أصبحوا أحرار وليسوا عنصريين أو طائفيين ولكن حينما أفعل أتهم؟ فإذا كانت هذه أفعال أحد أبناء القبائل، فهل علي أن أقول بأن "كل" أبناء القبائل ليسوا في محل قبول الرأي الآخر وغير مؤهلين للتعامل وفق بيئة الحوار والحوار المضاد؟ لذلك أعتقد بأن مصداق الآية الكريمة "كل نفسً بما كسبت رهينة" والمقولة "كما تكونوا يولّى عليكم" قولان يصدقان فيما أنتم فيه من خلق صيت سلبي على أنفسكم بالوقت الذي تحترفون فيه إلغاء الرأي الآخر.
بنظري...
وحتى لا أكون سوداوياً بالطرح، أنصح أخواني وأعزائي أبناء القبائل للتداعي السريع فيما بين بعضهم وبث ما من شأنه تحسين الصورة العامة لهم بالمجتمع، وأعرف منهم المخلصين والرجال الرجال الذين كل همهم مصلحة البلد.
وللإلحاح...
فإن مقال الشيخ علي الجابر اليوم هو ليس الأول، بل الثالث على التوالي والذي فيه ينتقد أبناء القبائل وبعض ممارساتهم. بالإضافة إلى شريحة من كتّاب الرأي، والحصيل الجمعية لهؤلاء هي حصيلة بالغة الأثر، ويكفيكم بأن الكاتب اليوم هو شيخ بن شيخ، وأصدقاء شيوخ، وأفكاره أفكار شيوخ.... افهموا أثابكم الله.
يقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع): "الاقرار اعتذار"...
لذلك أعتقد أيضاً بأن أبناء القبائل عليهم الأقرار بأن فيهم من يستغل البعد القبلي لمصالحه الشخصية، ماليةً كانت أو فئوية نفعية أو قبلية بحتة، وهذا الواقع لا يمكن السكوت عليه بالوقت الذي يجب أن يصبح المخلصين كلهم (بادية وحاضرة) على قلب واحد في مصلحة الكويت.
أمّا باقي الردود...
وخصوصاً الكلمات التي نالت من شخص الشيخ نفسه، أقول لهم، والله ثم والله، لو كنتم في مكان آخر من الجزيرة العربية التي تتباهون بها، لم استطعتم التفوه بكلمة واحدة تجاه أي أمير أو شيخ أو حاكم، لكن ما الحيلة من أناس يجحدون نعمة الحرية ليطالوا من خلالها على الآخرين ويقدحون بكراماتكم، وما بعد هذا الزيف من زيف.
حسبي الله ونعم الوكيل...
كفيت ووفيت يا بو فهد
تدري؟...
لأنك في بلد ديمقراطي وبلد فيه حرية التعبير تستطيع أن تقول هذا الكلام، ولكن احترس، فإن من موجبات دوام النعمة هو شكر الله عليها.
لذلك...
عليك أن تشكر الله ليل نهار على النعمة التي أنت فيها، فلو كنت في مكان آخر، لأصبحت أنت وعشيرتك وكل من يطالب مثل هذا الطلب في خبر كان.
تذكرت...
أحدهم يلعب "البلوت" وبيده حبل سميك ويضرب فيه الخاسر من أجل حفنة من المال وهم صاغرين.
سبعين "لو" قلت...
وآخر كلامك قلت اللي تبيه، ووصفت الرجل (بالنكره)، على منو تلعبها يا أخ؟ وتعتبر إنه مو نكره لأن أخواله مطير؟ جديدة هذه النبرة فيكم.
تدري...
أتخيل المشهد وإنت واقف أمام الشيخ علي وتقوله يا شيخ علي (إنت نكره) علشان يعلمك شغل الله فيك، وتكون إنت وأمثالك عبرة لكل من يستخدم كلمة في غير محلها.
علوووي حبيبي من ضحك عليك ترى مافجر مخكم وخلى عقالكم ينسفهون الا بوحمود وهو شايل اسم القبيله من اسمه والدقباسي والسعدون يعني اذا تطبق هالامر بيصير الشعب كله مسلم ودقباسي وسعدون بعدين علووي شلون تروح تصيف بباريس ولندن يامعود حدك كداد عند المطار .
اقول نام من صحاك انت من النوم وشخبارك صقرك لهالحين تشربه عصير سانكيست.
اقول نام من صحاك انت من النوم وشخبارك صقرك لهالحين تشربه عصير سانكيست.
تدري؟...
في زحمة حادثة الجويهل، كنت أراقب الساحة والأخوان اللي ثاروا بعد الحادثة، وقلت في نفسي بأنهم (غشّم) ولا يعرفون يتصرفون أبد. وكنت أفكر، بأن موضوع الجويهل مو هدفه بالمدى القريب أبداً، بل بكون للمدى البعيد أخطر أثر من الحين.
وراح يصدق كلامي...
وانتظر للمستقبل وشوف كم واحد راح يتبنى هذه الأطروحات وينسقها ويجملها و...و...
ومن هنا...
أطالب أبناء القبائل بإيجاد حلول (عقلانية) من شأنها إذابة الجليد وخلق حالة وطنية (حقيقية) كفعل أساسي لا كردة فعل. بالأخص ترميم الصورة السيئة التي يحملها البعض عن أبناء القبائل.
وفي هذا مقتل البعض...
فلو كان القائل الجويهل، لأخذ البعض بالطعن في نسبه وشرفه وإلى آخر المطاف من الأوصاف. ولو كانت الكاتب من المذهب الشيعي، لقالوا بأنه مجوسي، رافضي، مد صفوي ومعرفش إيش وإلى آخر مسلسل السباب والشتائم، ولو كان من أصل عراقي لقالوا بأن العرق دساس.... ففي أي اتجاه يكون كاتب المقال سوف يكون هناك من ينسف "من قال" ولا يبحث في "ما قيل" وهنا الدرس الأول في فن الحوار.
أمّا والقائل هو الشيخ علي الجابر...
فقد خرست الألسنة بالوقت الذي يدعي البعض منهم بأنه موالي لهم حتى النخاع، فلا تجد من كلمة الولاء سوى أموالها ومكتسباتها الدنيوية... أمّا الإخلاص... فأترك المجال لأبناء القبائل أنفسهم كي يحكموا على نظرائهم وما يكتبون.
غريب أمرك يا أخ زمان ..
عندما يطالب الشيخ يتغيير اسماء فئة كبيره من المواطنين .. فالأمر مطالبة مشروعة ..
وعندما يأتي احد ابناء هذه الفئة ويطلب من الشيخ بتطبيق ما طالب به الشيخ على نفسه ..
تقول له احترس واحمد ربك على الديمقراطية ..
تهددنا ؟؟
لايمكن السكوت
عضو ذهبي
انا اقول يروح لعزايز يشوي كستنه احسن له