.
.
.
كنت أقرأ إفتتاحية جريدة السياسية لتاريخ اليوم 20/10 الأربعاء لـ أحمد الجارالله رئيس التحرير ، وكنت مستمتعاً بالقراءة إلى أن وجدت شيء صدمني الحقيقة ...
.
.
كنت أقرأ إفتتاحية جريدة السياسية لتاريخ اليوم 20/10 الأربعاء لـ أحمد الجارالله رئيس التحرير ، وكنت مستمتعاً بالقراءة إلى أن وجدت شيء صدمني الحقيقة ...
مقطع من الإفتتاحية :
وفي هذه الأجواء المشبعة برائحة الدهون والبصل والثوم نعد القراء ان الحلة الجديدة ستكون أكثر قربا مما يريده "باش شاويش"
مخفر الرقابة على وسائل الاعلام, ولن نخيب ظنه ابدا لأنه لن يجد ما يراقبه, ولا ننسى ان نذكره بالآية الكريمة "من راقب الناس مات هما"
ونحن لا نريد لهذا المهووس بمراقبة الناس ان يموت هما, بل ان يمد الله في عمره حتى آخر الهموم ليبقى يتنعم برائحة البصل والثوم, لأنه بكل
بساطة لن يجد ما يكدر خاطره, لكن ننصحه منذ الان ان يخضع لدورة في اللغة العربية الحديثة وفق مستحدثات العصر الترفيهية,
وفي هذه الأجواء المشبعة برائحة الدهون والبصل والثوم نعد القراء ان الحلة الجديدة ستكون أكثر قربا مما يريده "باش شاويش"
مخفر الرقابة على وسائل الاعلام, ولن نخيب ظنه ابدا لأنه لن يجد ما يراقبه, ولا ننسى ان نذكره بالآية الكريمة "من راقب الناس مات هما"
ونحن لا نريد لهذا المهووس بمراقبة الناس ان يموت هما, بل ان يمد الله في عمره حتى آخر الهموم ليبقى يتنعم برائحة البصل والثوم, لأنه بكل
بساطة لن يجد ما يكدر خاطره, لكن ننصحه منذ الان ان يخضع لدورة في اللغة العربية الحديثة وفق مستحدثات العصر الترفيهية,
سقطة كبيرة من رجل كـ أحمد الجارالله ..
أترك التعليق لكمـ ...
حقوقي ،