ستانفورد بينيه
عضو بلاتيني
مقال ممتاز وجدير بالقراءه والاطلاع يصف حال الخطوط الجويه الكويتية وكيفية حصولها على ثقتنا !!
من مجلة صانعوا الحدث كان هذا المقال :
المصدر: http://saneoualhadath.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=225217
مقال يضع النقط على الحروف ويشخص حال خطوطنا الوطنيه بشكل محايد و واضح ...
و الأن لننتقل لنقرأ ماخطه كاتب مجلة أفاق التابعه للخطوط الجويه الكويتية في جريدة الوطن اليوم :
يبدو ان كاتبنا الفضائي يتباهي فقط بورقة التوت الاخيره من عمر ناقلنا الوطني !!
الشيء الوحيد الباقي للخطوط الجويه الكويتيه هو رحمة الله بركابها من السقوط فلاتوجد الاسباب الكافيه للأمان على متن طائرات انتهى عمرها الافتراضي !!
ولكنها لذة الجاتوه السنوي لحفل قائمة الطعام لناقلنا الوطني بالاضافه الى مبلغ الكتابه بالصفحه الاخيره لـ( أفاق ).... وكل عام و الكويتية بخير ان شاء الله و الله يستر !!
من مجلة صانعوا الحدث كان هذا المقال :
الكويتية للطيران هل تخرج من السوق؟دبي يزن نعمة
"الخطوط الجوية الكويتية.. خمسون عاماً من النجاح"، هكذا عنونت الخطوط الجوية الكويتية مقالاً على موقعها على شبكة الأنترنت، نشرته في عام 2004م، بمناسبة احتفالها باليوبيل الذهبي لتأسيسها. ومن الغريب حقاً كيف استطاع كاتب هذا المقال أن يعتبر وصول المؤسسة إلى خسائر تراكمية، بلغت ملياراً وثمانمئة مليون دولار في العام نفسه، نجاحاً!.والواقع هو أن المؤسسة غارقة بالخسائر، وفي مقال آخر في صفحة الأخبار على موقعها الإلكتروني، تفتخر المؤسسة بتحقيقها خسائر بلغت أحد عشر مليوناً وتسعمئة ألف دينار كويتي، "واحد وأربعون مليوناً ومئة وخمسون ألف دولار أمريكي" في عام 2006م. وهذه الخسارة تعد إيجابية، لأنها تقلصت بنسبة ثمانية وخمسين بالمئة عن العام السابق، حين وصلت الخسارة إلى ثمانية وعشرين مليوناً وخمسمئة ألف دينار كويتي "ثمانية وتسعون مليوناً وخمسمئة ألف دولار أمريكي".
مقال اليوبيل الذهبي، هو عبارة عن محاولة سيئة لإعطاء صورة إيجابية لهذه المؤسسة، وهو لا يعطي سوى شكوك بمصداقيتها، الأمر الذي يناقض شعارها "ثقتكم غايتنا". فمن غير المقبول أن يذكر المقال أن "أسطول المؤسسة من أحدث أساطيل شركات الطيران في المنطقة، ومزود بأهم وسائل الراحة والأمان". والحقيقة هي أن أسطول الكويتية قديم جداً، ويؤكد النائب الكويتي علي العمير "أن أغلب الطائرات قد تجاوزت عمرها الافتراضي، وتتعرض لساعات طيران فوق المقرر لها. وأن هذه الطائرات باتت خطراً على أرواح البشر".
كما يدعي المقال حصول الخطوط الجوية الكويتية على تسع جوائز في عام 2004م، قدمتها مجلة "إنبورد سيرفسيس" الأمريكية، العاملة في مجال تقييم الخدمات على الطائرات، ومن بينها الجائزة العامة لأفضل خطوط جوية. هذه النتائج تبدو مذهلة في البداية، ولكننا لم نستطع أن نعثر حتى على موقع إلكتروني للمجلة المذكورة "إنبورد سيرفسيس"، وعندما حاولنا الاتصال بالكويتية عن طريق موقعها على الشبكة، في محالة لاستكشاف فاعلية الموقع، لم نتلق أي إجابة. من الملفت أن هذه المجلة المغمورة هي الجهة الوحيدة التي أعطت جوائز لخطوط الطيران الكويتية، بينما لم تحصل الكويتية على أي جائزة من المنظمات الدولية المعروفة.
فحسب موقع "سكاي تراكس" المستشار الدولي لنوعية خطوط الطيران العالمية، لم تحقق الكويتية سوى ثلاثة نجوم من خمسة. وهذه الدرجة، حسب سكاي تراكس، تمنح للشركات التي تعتبر خدماتها مقبولة، بالنسبة للخدمات الأساسية، ولكنها تعكس ضعفاً في الخدمات الأخرى، كخدمات طاقم المضيفين، وجودة المواد المقدمة من طعام وتسلية.
كما يعطي سكاي تراك نجوماً لكل فئة من فئات الخدمات على حدة. وفي ما يذكر موقع الكويتية أن المؤسسة حصلت على الجائزة الماسية للترفيه والتسلية، أي الدرجة الأولى من مجلة "إنبورد سيرفسيس"، تعطي سكاي تراك نجمتين فقط لمجال التسلية على طائرات الكويتية. وهو السيناريو الذي يتكرر بالنسبة لخدمات طاقم الضيافة، الذي أعطته مجلة "إنبورد سيرفسيس" الدرجة الأولى، فيما نالت خدمات الطاقم للدرجتين الأولى والعادية ثلاثة نجوم حسب سكاي تراك، وأعطى الموقع نجمتين فقط لخدمات الطاقم في درجة رجال الأعمال.
كما يعرض موقع سكاي تراك بعض آراء المسافرين وتعليقاتهم على جميع الخطوط الجوية التي تشملها الدراسة، وقد جاءت آراء الأكثرية الساحقة من المسافرين سلبية جداً، بالنسبة للخطوط الكويتية وخدماتها. فتهاجم التعليقات فريق العمل، ونوعية الخدمات المقدمة، ليصل البعض لاتهام الطاقم بالعنصرية، وتفضيلهم للمسافرين الكويتيين على الأجانب. كما ينتقد مسافرو الكويتية جودة الطائرات، والمقاعد غير المريحة، وشاشات التلفزيون التي لا تعمل، بالإضافة إلى عدم توفر البطانيات والوسائد. ويذكر أن هذه التعليقات أرسلت ما بين عامي 2005م والشهر الثاني من 2007م.
الآراء الإيجابية النادرة على الموقع أثنت على انخفاض أسعار السفر في الكويتية، وربما هي السياسة التي تحاول المؤسسة الاعتماد عليها في الأيام الأخيرة، ولكن من المستحيل أن تحقق هذه الطريقة أي نجاح اليوم، خاصة بعد دخول الشركات المنخفضة التكاليف إلى سوق الطيران في المنطقة، ومنها شركة الجزيرة الكويتية. ومن الجدير بالذكر إحراز شركة الجزيرة لثلاثة نجوم حسب تصنيف سكاي تراك، وهي النتيجة التي تعد مقبولة جداً بالنسبة لشركة طيران منخفضة التكاليف.
وإذا نظرنا إلى موقع الكويتية في المنطقة، والتي يعتبرها المقال المذكور رائدة بين الشركات الخليجية، نرى أنها قد تكون الأسوأ، فعليها أن تتنافس مع شركة الطيران القطرية، شركة الطيران الإماراتية، والاتحاد للطيران، التي تتسابق إلى إحراز الجوائز العالمية، بالإضافة إلى الخليجية، التي استطاعت أن تخرج من مأزقها في الفترة الأخيرة، وحتى شركة الطيران السعودية، التي قد لا تكون متقدمة في الخدمات، إلا أن موسم الحج يكفيها دوماً لتحقيق الأرباح.
كما لوحظ في الفترة الأخيرة تزايد الأخطاء والمشاكل التي ترتكبها الكويتية فنياً وخدمياً، وكان أخطرها الهبوط الاضطراري لطائرة الكويتية في مطار رأس الخيمة، مما أدى إلى جرح عشرة أشخاص في 29 يناير الماضي، إثر خلل في جهاز إنزال العجلات. وقد وضع هذا الحادث علامات استفهام كبيرة على عمليات صيانة الطائرات في المؤسسة.
وهذه الحادثة لم تكن عابرة، فقد أعلنت المؤسسة أن الرحلة رقم 414 من كوالالمبور إلى الكويت لم تقلع بسبب عطل فني طارئ. كما تركت رحلة أخرى من الكويت إلى دلهي أحد عشر راكباً وغادرت من دونهم. ووصفت وزيرة المواصلات الدكتورة معصومة المبارك هذا الخطأ بأنه "أمر غير معقول أو مقبول"، وقالت المبارك إنها أمرت بفتح تحقيق فوري في الحادث. واعتبرت ما حدث خرقاً لمبادئ السلامة الجوية، وأصول العمل في الخطوط الجوية الكويتية، مشيرة إلى أن هذه الحادثة تؤكد خطورة الوضع، وعدم الالتزام بالأسس المعمول بها في خطوط الطيران.
كل هذه المشاكل أدت إلى تعالي الكثير من الأصوات في الكويت، مطالبة الحكومة باتخاذ إجراءات جدية لإخراج المؤسسة من مستنقع الفشل. فدعا النائب مزعل النمران، وزيرة المواصلات الدكتورة معصومة المبارك، إلى اتخاذ قرارات حاسمة تعالج الأوضاع في المؤسسة، مبيناً أن طائرات المؤسسة تعرضت إلى حوادث مؤسفة في الفترة القليلة الماضية، تؤكد أنها لم تعد قادرة على القيام بمتطلبات المرحلة المقبلة.
وذكر النمران: "الواضح هو أن الطائرات الكويتية أصبحت قديمة، واستمرارها من دون متابعة لربما ينذر بحوادث مؤسفة أخرى، يمكن أن تكون كارثية، لا سمح الله".
وقد أعلنت الكويتية عن تخطيطها لشراء حوالي ثلاثين طائرة جديدة، وهو الأمر الذي علق عليه النمران "يجب إدخال هذه الطائرات الجديدة إلى الأسطول لبث الروح من جديد في جسد مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية، التي إن استمرت على هذه الحالة المزرية فحتماً ستموت". علماً أن هذا الحل قد لا يكون كافياً. فمشاكل الكويتية أكبر من أن تحل باستبدال طائرات قديمة بجديدة، ويعلق النمران "الأوضاع الإدارية في المؤسسة هي الأخرى تعاني من السلبيات، فكثيراً من الشكاوى تثار حول مكاتب الحجوزات التابعة لمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية داخل الكويت أو خارجها".
في الدفاع عن نفسها، تلقي الكويتية اللوم في مشاكلها على لجنة المناقصات، وبيروقراطية الحكومة، فكتبت المؤسسة رسالة رد على مقال في صحيفة "مناف" الإلكترونية، عن وضع الكويتية المتراجع، ذكرت فيه أنه "في عام 1998م، تم إخضاع المؤسسة لقانون المناقصات المركزية، فأصبح من الصعوبة أن تتعامل مع أي عملية شراء إلا بعد حصولها على موافقة من لجنة المناقصات المركزية، وكذلك خضوعها للرقابة المسبقة من قبل المؤسسات الرقابية في الدولة. وذكرت المؤسسة أنها وضعت خطة منذ عام 2004م، لتطوير وتحديث أسطولها، وتطوير خدماتها المقدمة، وشرعت في تطبيقها بعد اعتمادها من قبل الجهات المسؤولة في الدولة، لكنها اتهمت بتقديم تقارير مزورة، وصاحبت هذه الأقاويل تفسيرات وتأويلات عديدة، مما نتج عنه تشكيل لجنة تحقيق من مجلس الأمة، للتأكد من هذه التقارير في يونيو 2005م، والى الآن لم يتم الكشف عن نتائج هذه التحقيقات، وجمدت الدراسات والجهود المتعلقة بتحديث الأسطول منذ ذلك الوقت، ومثل هذه التهم تشكل ضغطاً وإرباكاً للحكومة، مما يصعب عليها البت بمتطلبات المؤسسة، ويعطل تطويرها، فيما تتسابق الشركات الأخرى في المنطقة على تحديث أساطيلها".
كما ذكرت الكويتية على سبيل المثال، أنها في عام 2003م، طلبت تغيير مقاعد الدرجة الأولى، ودرجة رجال الأعمال، وتطوير أجهزة الترفيه على بعض طائراتها، ولكن لجنة المناقصات أصرت على اختيار نوعية لم توص بها المؤسسة، لكونها أرخص الأسعار. فبالنسبة للكويتية التأخير سببه المعاناة من البيروقراطية والروتين الحكومي.
لا شك أن للبيروقراطية والروتين دوراً كبيراً في فشل هذه المؤسسة، ولكن هذا الأمر لا يبرر عدم تقدمها في مجالات أخرى، ولا يبرر أيضاً نشرها للادعاءات التي لا تستند إلى الواقع، كما فعلت في مقال اليوبيل الذهبي المذكور.
وحتى تراجع خسائر الكويتية في الفترة الأخيرة، لا يعود بالضرورة إلى تحسن خدماتها، بل للتقدم الهائل في قطاع الطيران في منطقة الخليج، والذي استطاعت أن تأخذ الكويتية حصة صغيرة منه.
ولدى الكويتية اليوم فرصة ذهبية للخروج من مشاكلها، إذا تحققت التوقعات التي تشير إلى نمو هائل في قطاع الطيران في المنطقة. فحسب التقرير التي نشرته شركة "إيرباص" مؤخراً، سيبلغ النمو 7.1 بالمئة حتى عام 2015م، مقارنة بمعدل النمو العالمي المقدر بـ 5.3 بالمئة. إلا أن ذلك لن يتحقق إلا ببذل جهود خارقة، خصوصاً بوجود منافسة شرسة في المنطقة، فبين الشركات المنخفضة التكاليف من جهة، والشركات الفخمة من جهة أخرى، لن يجد الضعيف مكاناً، ولن يقوى على مقاومة محاولات إخراجه من السوق.
المصدر: http://saneoualhadath.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=225217
مقال يضع النقط على الحروف ويشخص حال خطوطنا الوطنيه بشكل محايد و واضح ...
و الأن لننتقل لنقرأ ماخطه كاتب مجلة أفاق التابعه للخطوط الجويه الكويتية في جريدة الوطن اليوم :
المصدر: http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=581241&pageId=163أنا و... »براك الصبيح« والآيسكريم!!
... عدت من »القاهرة« ـ بعد رحلة خاطفة استغرقت عدة أيام ـ بدعوة من صديقنا العزيز »فوزي المسلم« مدير عام شركة الفنادق الكويتية لأستمتع بالاسترخاء داخل الجناح رقم »2001« بفندق سفير الزمالك في الطابق العشرين، وهو جناح يشبه قسيمة »زاوية« تطل على شارعين، لكنهما هذه المرة يطلان على النيل، وسوف نتحدث عن هذه الرحلة في الأيام القليلة.. القادمة!! والعودة كانت على متن طائرة الخطوط الجوية الكويتية، وبعد ساعة من الطيران أيقنت أن الأخ »براك الصبيح« رئيس مجلس الإدارة قد نقل أفكاره معه من شركة الاتصالات الى منصبه الجديد! كيف؟ أعطونا بطاقة صغيرة عليها رقم خماسي للاتصال مع ضغط الحرف »أ« إن كنت راضيا عن الخدمة والحرف »ب« ان كانت لديك.. شكوى، فضغطت ـ عقب الوصول الى المنزل ـ على الحرف...»ب«!! بعد أربعة أيام، جاءني اتصال ـ بصوت لبناني أنثوي على هاتفي النقال وكان اسمها »رندة جارودي« وقالت لي: »شو ـ الكومبلين.. تبعك«؟ وتعني بالعربية الفصحى.. »ما هي شكواك«؟! فقلت لها إن.. »الكومبلين تبعي انني طلبت أيسكريم مع رشة مكسرات« فاعتذروا لعدم وجوده في رحلة العودة، لكنه موجود في رحلة الذهاب، وهذا صحيح تماماً لأنني حصلت على علبة لذيذة بطعم الفانيليا!! ضحكت »رنده« وأجابت قائلة: »تكرم عينك ومستعدين نبعتلك أيسكريم على.. البيت«!! من المؤكد أن لسان حال »رندة« يقول: »شوها الكويتي الدلوع اللي بيشتكي منشان.. أيسكريم«؟ تساؤلاتها »المكتومة« هذه صحيحة مائة بالمائة، وبحكم عملي الصحافي سنوات طويلة كانت تصل إلي شكاوى من ركاب كويتيين لا تقل »دلعا« عن شكواي تلك حول عدم وجود..»أيسكريم« على متن الرحلة!!
في عام 1984، اعتقلوني في مطار »بنما« ـ وهي الجمهورية التي غزتها الولايات المتحدة الأمريكية واعتقلت رئيسها »نوريغا« وشحنته مكبلاً بالأصفاد الى ميامي ـ فلوريدا ليقضي حكماً طويلاً بالسجن ـ لكن اعتقال السلطات البنمية لي كان »فاخرا« إذ أخذوني الى فندق خمس نجوم داخل العاصمة قضيت فيه ليلتي ـ بعد أن سحبوا جواز سفري مني ودفعت فاتورة المبيت من حرّ مالي ـ والسبب؟! لأن التأشيرة التي كنت أحملها لدخول كوبا كانت »دبلوماسية« منحتها لي السفارة الكوبية في الكويت وجواز سفري.. عادي، وكان سؤالهم: »من أنت؟ وماذا تعمل؟ ولماذا تحصل على فيزا دبلوماسية وجواز سفرك ليس دبلوماسيا؟! وما الهدف من زيارتك الى هافانا و...و..«؟! المهم، طرت في اليوم التالي على متن طائرة لا ينقصها إلا »أباريج ماي« معلقة على نوافذها الخارجية لتصبح مثل باصات الحجاج في الستينات، وخلال رحلة طيران استغرقت عدة ساعات الى »هافانا« قام الطاقم بتوزيع علب بسكويت ـ فقط ـ على الركاب الـ »80« وقبل وصولنا بنصف ساعة، كان تسعة أعشار هؤلاء الركاب قد أعادوا »البسكويت« إلى أفراد الطاقم ولكن.. ليس بصورته السابقة صلباً، بل سائلاً ولينا استفرغوه من أمعائهم على أرضية الطائرة من كثرة المطبات و»الشقلبات«!! نقول لكل من لديه شكوى ضد »الكويتية« ان سجلها الذي يحمل »صفر« في حوادث السقوط وما ينتج منه من ضحايا يكفيها تماماً، حتى ولو لم يكن على متنها »ايسكريم بالمكسرات« لراكب »دلوع«.. مثلي!! و.. أقول لـ »رنده جارودي«.. هلق مافي.. كومبلين.. يا تقبريني«!!
يبدو ان كاتبنا الفضائي يتباهي فقط بورقة التوت الاخيره من عمر ناقلنا الوطني !!
الشيء الوحيد الباقي للخطوط الجويه الكويتيه هو رحمة الله بركابها من السقوط فلاتوجد الاسباب الكافيه للأمان على متن طائرات انتهى عمرها الافتراضي !!
ولكنها لذة الجاتوه السنوي لحفل قائمة الطعام لناقلنا الوطني بالاضافه الى مبلغ الكتابه بالصفحه الاخيره لـ( أفاق ).... وكل عام و الكويتية بخير ان شاء الله و الله يستر !!