إسألوني و أسألكم

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

بو فاطمة

عضو بلاتيني
قياسك هذا لايصح!!!

فالله سبحانه لايظلم, وكذلك النبي الأكرم,,

الله سبحان وتعالى رحيم, وكذلك النبي الأكرم

فهل يجرؤ أحدا ويقول , إذن مالفرق بين الله والنبي؟؟؟
أخونا الكريم ذكر لك النسيان و السهو فالرجاء عدم المراوغه
 

فلسفة

عضو بلاتيني
قياسك هذا لايصح!!!

فالله سبحانه لايظلم, وكذلك النبي الأكرم,,

الله سبحان وتعالى رحيم, وكذلك النبي الأكرم

فهل يجرؤ أحدا ويقول , إذن مالفرق بين الله والنبي؟؟؟

قياسك هو الباطل ومع الفارق الكبير
عدل الرسول (الي هو ضد الظلم يختلف عن عدل الله المطلق
قَالَ رَسُول الله صلَّى الله عليه وسلّم : " إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ , وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ ، فَأَحْكُمَ لَهُ بِقَدْرِ مَا أَسْمَعُ مِنْ حُجَّتِهِ ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ بِشَيْءٍ فَلا يَأْخُذْ , فَإِنَّمَا أَقْطَعُ لَهُ قِطْعَةً مِنَ النَّارِ " .
الحين أبيك تفرِّق لي بين نفي السهو والنسيان عن الله وبين نفيها عن المعصوم ؟؟
 
قياسك هو الباطل ومع الفارق الكبير
عدل الرسول (الي هو ضد الظلم يختلف عن عدل الله المطلق
قَالَ رَسُول الله صلَّى الله عليه وسلّم : " إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ , وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ ، فَأَحْكُمَ لَهُ بِقَدْرِ مَا أَسْمَعُ مِنْ حُجَّتِهِ ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ بِشَيْءٍ فَلا يَأْخُذْ , فَإِنَّمَا أَقْطَعُ لَهُ قِطْعَةً مِنَ النَّارِ " .
الحين أبيك تفرِّق لي بين نفي السهو والنسيان عن الله وبين نفيها عن المعصوم ؟؟
ها أنت أجبت على نفسك بنفسك, فعدم السهو عندالله هو المطلق ويختلف عن عدم سهو النبي, فالله سبحانه يكون عدم سهوه في كل ذرة من ذرات الكون في السموات والأرضين ولكن النبي والأئمة عليهم السلام لايصل لهذه المرحلة,,
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
ها أنت أجبت على نفسك بنفسك, فعدم السهو عندالله هو المطلق ويختلف عن عدم سهو النبي, فالله سبحانه يكون عدم سهوه في كل ذرة من ذرات الكون في السموات والأرضين ولكن النبي والأئمة عليهم السلام لايصل لهذه المرحلة,,

لق ودوران ولف ودوران ليش شنو سهو أقل مرحله بس مايسهون شنو هذا جاوب عدل يسهون أو لا يسهون خلص
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
قياسك هذا لايصح!!!

فالله سبحانه لايظلم, وكذلك النبي الأكرم,,

الله سبحان وتعالى رحيم, وكذلك النبي الأكرم

فهل يجرؤ أحدا ويقول , إذن مالفرق بين الله والنبي؟؟؟

يارجل أجب الحين بعدين أستدل وترد عليك نحن نتهمكم بالمساواة بين الخالق والمخلوق
 
فتلك الكلمات لا تدل على صيغة تفضيلية، كما الشريف والأشرف!


أخي الكريم, هل دائما الكلمات تفضيلية تعني دائما هي الأفضل في كل زمان ومكان؟؟ فمثلا لما يقال هذا هو الإمام الأوحد أو الإمام الأعظم,فهل يعني ذلك بأنه لايوجد أفضل منه؟؟

فأنا لا أعرف سبب إستشكالك لهذا اللقب, فهل تريد أن تقارنه بالأفضلية بينه وبين الكعبة والمدينة؟؟؟ فإن كان, أتمنى أن تطرحه مباشرة حتى أستطيع أن أوضح لك؟؟

كيف قرر الله ذلك وأراده؟
ولكن: هل هناك أي دخل بكون زوجة الحسين رضي الله عنه فارسية؟ أم هل هناك غضب معين من بعض مواقف الحسن رضي الله عنه؟
أخي الكريم، الحسن والحسين رضي الله عنهما أشراف وهما سبطي رسول الله وهما سيدا شباب أهل الجنة، فلماذا الكيل بمكيالين؟

كيف قرر الله وأراده! هذه الصراحة لا أستطيع أن أجاوب عليها,,,,

لة كان لزوجة الحسين عليه السلام أي تأثير بالأمر, لكان الشيعة تراهم يوالون عبدالله بن عمر بن الخطاب لأنه تزوج أيضا من أختها,,

الشيعة يعتبرون الإمام الحسن عليه السلام معصوما فكيف يغضبون منه, ؟؟؟؟

فعن هشام بن سالم قال: «قلت للصادق جعفر بن محمد عليه السلام: الحسن أفضل أم الحسين؟ فقال: الحسن أفضل من الحسين. قلت: فكيف صارت الإمامة من بعد الحسين في عقبه دون ولد الحسن؟ فقال: إن الله تبارك وتعالى أحب أن يجعل سنة موسى وهارون جارية في الحسن والحسين، ألا ترى أنهما كانا شريكين في النبوة، كما كان الحسن والحسين شريكين في الإمامة؟ وإن الله عز وجل جعل النبوة في ولد هارون ولم يجعلها في ولد موسى وإن كان موسى أفضل من هارون». (كمال الدين للصدوق ص416)

يا رجل! هل تقصد أن الإمام علي لم يصلي جماعة طوال هذه المدة؟ وإن كان يصلي مع الجماعة، فمن هم؟ - خاصة خلال تلك الفترة التي أشرت إليها بسؤالي ( قرابة النصف قرن ) !!.
ألا ترى أنه يعتبر من ( النفاق ) كل من أراد الصلاة بنية النافلة مع جماعة يصلون فرضا مكتوبا وواجبا بسبب عدم قبول إمامها وهو عالم بعدم صلاحيته أليس كذلك؟ هذا إن لم نقل تقية!
هل معنى ذلك أيضا أن الإمام علي رضي الله عنه لم يصلي الصلاة بوقتها؟
أم كان الإمام علي لا يملك الشجاعة بأن يقول عن عدم صلاحية هذا الإمام أو ذاك ويجهر بالحق؟
ما هذا القول يا رجل؟

إمامة الصلاة عند أهل البيت وشيعتهم لها شروط, فإن إنتفى أحد الشروط لاتصح الصلاة الواجبة خلف الإمام, ولكن لأسباب أخرى قد يجتمع معهم في صلاة الجماعة ويصلي معهم بنية الإفراد أو بنية النافلة,, فخذ لك هذا المثل وكيف كان رسول الله يأمر ابن مسعود لما ينتفي أحد أسباب صحة الصلاة, ولاحظ متى توفي ابن مسعود وفي عهد من؟؟؟

حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم دحيم الدمشقي ثنا الوليد ثنا الأوزاعي حدثني حسان يعني بن عطية عن عبد الرحمن بن سابط عن عمرو بن ميمون الأودي قال : قدم علينا معاذ بن جبل اليمن رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلينا قال فسمعت تكبيره مع الفجر رجل أجش الصوت قال فألقيت عليه محبتي فما فارقته حتى دفنته بالشام ميتا ثم نظرت إلى أفقه الناس بعده فأتيت بن مسعود فلزمته حتى مات فقال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف بكم إذا أتت عليكم أمراء يصلون الصلاة لغير ميقاتها قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك يا رسول الله قال صل الصلاة لميقاتها واجعل صلاتك معهم سبحة قال الشيخ الألباني : صحيح


وشكرا لك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي

السند فيه عيوب


فأولهم أبرهيم بن علي القمي القائل بتحريف القرآن


و الثاني زرارة الملعون من قبل الإمام


===========================

أخيرا إمام معصوم لا يصلي الجمعة خلافا بما أمر به القرآن ==== حشاه ذلك و ما ذلك إلا كذا و إفتراء

هذا الحديث وأتدلاله في يدل على أيمانه بالقمي وقوله ونقله أن القرأءن محرف سقط الثقل الأكبر والحجه غائب والقرأءن محرف على أي دين هؤلاء ؟؟
 

قبلي وافتخر

عضو مميز
اقولك اين هي السنه الصحيحه و من يؤكد بانها صحيحه تقول عندنا اهل السنه و الجماعه؟؟!!:confused:

وين الدليل انها صحيحه ؟ هل الراوي الناصبي تأخذون بروايته؟! هل تعلن ان بصحيح البخاري رواة نواصب و خوارج و منافقين :confused:

البينه على من ادعى هات دليلك ان البخاري روى عن رافضي او ناصبي اوو خارجي
 
لق ودوران ولف ودوران ليش شنو سهو أقل مرحله بس مايسهون شنو هذا جاوب عدل يسهون أو لا يسهون خلص

هذا رأينا فإقرأه بتمعن


العصمة عن السهو والخطأ والنسيان

إننا نشترط في العصمة أنْ يكون المعصوم منزّهاً عن السهو والخطأ والنسيان أيضاً، لا منزهاً عن المعاصي والذنوب فقط.


كانت آية التطهير تدلّنا على عصمة الأئمة أو على عصمة أهل البيت عليهم السّلام من الرجس، وكلمة الرجس نستبعد أنْ تطلق وتستعمل ويراد منها الخطأ والنسيان والسهو، إذن، لابدّ من دليل آخر، فما ذلك الدليل على أن الإمام والنبي معصومان


ومنزّهان حتى عن السهو والخطأ والنسيان وما شابه ذلك؟
الدليل على ذلك: كلّ ما دلّ من الكتاب والسنّة والعقل

والإجماع على وجوب الإنقياد للإمام أو النبي، وعلى وجوب
إطاعته إطاعةً مطلقة غير مقيّدة.

تارةً نقول لأحد: عليك بإطاعة زيد في الفعل الكذائي، عليك

بإطاعة زيد في الوقت الكذائي، عليك بإطاعة زيد إنْ قال لك

كذا. أما إذا قيل للشخص: يجب عليك إطاعة زيد إطاعةً مطلقة

غير مقيدة بقيد، غير مقيدة بحالة، غير مقيدة بوقت، فالأمر

يختلف.
وبعبارة أخرى: الإمام حجةٌ للّه سبحانه وتعالى على خلقه،

والخلق أيضاً إنْ انقادوا لهذا الإمام، وامتثلوا أوامره، وطبّقوا

أحكامه وأخذوا بهديه وسيرته، سوف يحتجّون على اللّه

سبحانه وتعالى بهذا الإمام.

إذن، الإمام يكون حجة اللّه على الخلائق، وحجة للخلائق إذا

كانوا مطيعين له عند اللّه سبحانه وتعالى، ولذا يكون قول

المعصوم حجة، وفعله حجة، وتقريره حجة.

عندما يعرّفون السُنّة يقولون: السنّة قول المعصوم أو فعله أو

تقريره، والسنّة حجة.
ولماذا؟ لأنّ جميع حركات المعصوم وأفعاله وتروكه وحالاته يجب

أن تكون بحيث لو أنّ أحداً اقتدى به في تلك الحالات والأقوال و

الأفعال، يمكنه أنْ يحتجّ عند اللّه سبحانه وتعالى عندما يُسأل

لماذا فعلت؟ ولماذا تركت؟ وعندما يسأل لماذا كنت كذا؟ ولماذا

لم تكن كذا؟ فالملاك نفس الملاك بالنسبة إلى المعصية.
ولو أنك راجعت كتب الكلام من السنّة والشيعة، عندما

ينزّهون النبي عن المعصية وعن ارتكاب الخطأ يقولون: بأن

ذلك منفّر، ويجب أنْ يكون النبي منزّهاً عن المنفّر، لأن اللّه

سبحانه وتعالى قد نصب هذا الشخص لأن تكون جميع أعماله

حجة، ولأن يكون أُسوة وقدوة في جميع أعماله وحالاته

وسيرته وهديه، فإذا جاء الأمر بالانقياد مطلقاً، جاء الأمر

بالطاعة المطلقة، فلابدّ وأنْ يكون المطاع والمنقاد له معصوماً

حتى من الخطأ والنسيان.
لو أنك طلبت من أستاذ أنْ يدرّس ولدك درساً معيّناً، فجاء في

يوم من الأيام وقال: بأني نسيت درس اليوم، أو درّس هذا

التلميذ درساً غير ما كان يجب عليه أنْ يدرّس، أو أخطأ في

التدريس، لربما في اليوم الأول تسامحه ويكون معذوراً عندك،

ولو جاء في اليوم الثاني، وأيضاً أخطأ في التدريس أو نسي

الدرس، ثم جاء في اليوم الثالث وكرّر تلك القضية أيضاً، لا شك

أنك ستعترض عليه، وتستبدله بأستاذ آخر.
وهكذا، لو أن إماماً نُصب في مسجد لأنْ يأتمّ به الناس في

الصلاة، فسهى في صلاة، وفي اليوم الثاني أيضاً سهى،

وهكذا تكرّر منه السهو أياماً، لا ريب أن القوم سيجتمعون

عليه، وسيطلبون منه مغادرة هذا المسجد، وسيتوجهون إلى

شخص آخر وينصبونه إماماً لهم، وهذا شيء طبيعي.
ولو أنك راجعت طبيباً، وأخطأ في تشخيص مرضك، وراجعه

مريض آخر وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، وراجعه مريض ثالث

وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، لاجتمع الناس وأهل البلد

كلّهم على هذا الطبيب، ولأغلقوا عليه بابه، ولغادر البلد بكلّ

احترام!! وهذا شيء واضح.
اللّه سبحانه وتعالى يريد أنْ ينصب أحداً بين المجتمع لأنْ

تكون جميع أعمال هذا الشخص، وجميع أفعاله، وجميع حالاته

حجة، يحتج بها على العباد، يكون قدوة فيها ويكون أُسوة،

يتبعونه ويسلكون مسلكه ثم يعتذرون إلى اللّه ويحتجون عليه

بهذا الشخص.
لاحظوا كلام بعض علماء السنّة، أقرأ لكم عبارةً واحدةً فقط

تشتمل على بعض الآراء:
يقول الزرقاني المالكي في [شرح المواهب اللدنيّة] عن

النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم: إنه معصوم من الذنوب، بعد

النبوة وقبلها، كبيرها وصغيرها، وعمدها وسهوها على الأصح

[كلمة على الأصح إشارة إلى وجود الخلاف بينهم] في ظاهره

وباطنه، سرّه وجهره، جِدّه ومزحه، رضاه وغضبه، كيف؟ وقد

أجمع الصحب على اتّباعه [هذه هي النقطة] والتأسي به في

كلّ ما يفعله، وكذلك الأنبياء [أي: لا يختص هذا بنبيّنا، كلّ

الأنبياء هكذا].
قال السبكي: أجمعت الأمة على عصمة الأنبياء فيما يتعلّق

بالتبليغ وغيره، من الكبائر والصغائر، الخسّة أو الخسيسة،

والمداومة على الصغائر، وفي صغائر لا تحط من رتبتهم خلاف:

ذهب المعتزلة وكثير من غيرهم إلى جوازها، والمختار المنع

[لماذا؟ هذه هي العلة:] لأنا أمرنا بالإقتداء بهم في ما يصدر

عنهم، فكيف يقع منهم ما لا ينبغي؟ ومن جوّزه لم يجوّز بنص

ولا دليل(1).
أقول: إن قضية شهادة خزيمة بن ثابت الأنصاري، وأن النبي

صلّى اللّه عليه وآله وسلم لقّبه في تلك الواقعة بلقب ذي

الشهادتين هي من أحسن الشواهد.
وقضية شهادة خزيمة هي أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله

وسلم اشترى من أعرابي فرساً، ثم إن الأعرابي أنكر البيع،

وليس هناك من شاهد، فأقبل خزيمة بن ثابت ففرّج الناس

بيده حتى انتهى إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم فقال:

أشهد يا رسول اللّه لقد اشتريته، فقال الأعرابي: أتشهد

ولم تحضرنا؟ ]سؤال وجيه، لأن الشهادة تجب أن تكون عن

علم[ وقال النبي: «أشهدتنا؟» قال: لا يا رسول اللّه، عندما

تبايعتم واشتريت الفرس من الأعرابي لم أكن حاضراً، ولكني

علمت أنك قد اشتريت، فشهادتي عن علم، ثم قال خزيمة:

أفنصدّقك بما جئت به من عند اللّه، ولا أصدّقك على هذا

الأعرابي الخبيث؟ قال: فعجب رسول اللّه وقال: «يا خزيمة

شهادتك شهادة رجلين»(2).
من هذه القضية نفهم أن الصحابة عرفوا رسول اللّه صلّى اللّه

عليه وآله وسلم بأنه لا يكذب، ولا يدّعي مال الغير بلا دليل،

هذا صحيح، ولا خلاف فيه، لكنّ المدّعى أن النبي معصوم عن

الخطأ والنسيان، وعن السهو، وعلى ذلك شهد خزيمة بالأمر،

أما كان خزيمة يحتمل أن رسول اللّه مشتبه؟ ألم يكن هذا

الاحتمال ولو واحد بالمائة احتمالاً وارداً ليمنع خزيمة من

القيام بهذه الشهادة؟ لا ريب أنه كان عالماً بأنّ رسول اللّه

لا يكذب، ولا يدّعي مال الناس، هذا واضح، لكنْ أليس كان من

المناسب أن يتأمّل ويسأل رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله

وسلم: يا رسول اللّه لعلّك سهوت! لعلّك مشتبه! لعلّك

نسيت! لعلّ هذا الأعرابي ليس ذلك الأعرابي الذي تعاملت

معه، أو لعلّ هذا الفرس غير الفرس الذي اشتريته من

الأعرابي. لكنّ كلّ هذه الاحتمالات منتفية عند خزيمة، ويأتي،

ويفرّج الناس، ويشهد بأن الحق مع رسول اللّه، بلا تريّث ولا

تأمل أبداً، وهكذا عرفوا رسول اللّه، ولابدّ وأنْ يكون كذلك.
قال السبكي: لأنا أمرنا بالاقتداء بهم فيما يصدر عنهم مطلقاً،

فكيف يقع منهم ما لا ينبغي، ومن جوّزه لم يجوّز بنصّ ولا

دليل.
أضف إلى ذلك، هل الخطأ والنسيان والسهو فوق النوم؟

والحال أن نوم النبي ويقظته واحد، نوم الإمام ويقظته واحد.
إتفق الفريقان على أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم

كانت تنام عينه ولا ينام قلبه، وهذا الحديث موجود في ]سنن

الدارمي[ وفي ]صحيح الترمذي [على ما رأيت في معجم

ألفاظ الحديث النبوي(3)، وهذا المعنى أيضاً وارد في حق

أئمّتنا سلام اللّه عليهم بلا فرق، ففي عدّة من الكتب للشيخ

الصدوق في علامات الإمام عليه السّلام، قال عليه السّلام:

«تنام عينه ولا ينام قلبه»(4).
وهل السهو والخطأ فوق النوم؟ الذي في نومه يقظان، الذي

في حال نومه قلبه غير نائم، كيف يحتمل في حقه أن يكون

في يقظته ساهياً خاطئاً مشتبهاً أحياناً؟
أضف إلى ذلك، ألم نقرأ عن أمير المؤمنين سلام اللّه عليه

في الخطبة القاصعة: إنّ النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم

كان معه ملك أوكله اللّه سبحانه وتعالى في جميع أدوار حياة

رسول اللّه يسدّده صلّى اللّه عليه وآله؟ ونفس هذا المعنى

موجود في حق أمير المؤمنين سلام اللّه عليه، قال رسول

اللّه ـ وقد ضرب بيده على صدر علي ـ : «اللّهم اهدِ قلبه

وسدّد لسانه». رواه صاحب [الاستيعاب ]وغيره(5).
بل العجيب، أن أهل السنة أنفسهم يروون عن أبي هريرة أنه

قال لرسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله: إني سمعت منك حديثاً

كثيراً فأنساه، فقال رسول اللّه: «ابسط رداءك» فبسطته،

فغرف بيديه فيه، ثم قال: «اضممه» فضممته، فما نسيت

حديثاً بعده.
فكلّ ما يروى عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم

بواسطة أبي هريرة يكون حقاً عن رسول اللّه!! وهذا ما يرويه

محمد بن سعد في [الطبقات](6) ويرويه أيضاً الذهبي في

[سير أعلام النبلاء](7) ويرويه الحافظ ابن حجر العسقلاني في

[فتح الباري](8) ويوجد في غير هذه الكتب، فهل من عاقل

مسلم يشك في ثبوت هذه الحالة لرسول اللّه ولعلي وللأئمة

الأطهار؟!.
ثم إن عليّاً عليه السّلام يقول: «وإني لمن قوم لا تأخذهم

في اللّه لومة لائم، سيماهم سيما الصدّيقين، وكلامهم كلام

الأبرار، عمّار الليل ومنار النهار، مستمسكون بحبل اللّه،

يحيون سنن اللّه وسنن رسوله، لا يستكبرون ولا يغلون ولا

يفسدون، قلوبهم [لاحظوا هذه الكلمة بعد الكلمات السابقة،

وكلّ كلمة تدلّ على مقام] في الجنان وأجسادهم في

العمل»(9).
وإني لمن قوم [فمن قومه؟ لابدْ الأئمة الأطهار من ذريته]

قلوبهم في الجنان وأجسادهم في العمل، ومن كان قلبه في

الجنة وهو في هذا العالم، أتراه يشك، أتراه يسهو، أتراه يلهو،

أتراه ينسى.
هذا بالنسبة إلى أمير المؤمنين سلام اللّه عليه.
 

قبلي وافتخر

عضو مميز
و هل تأخذ برواية من قتل عمار؟! ام عمار نفسه؟! و هو القائل فيه رسول الله ويح عمار تقتله الفئه الباغيه يدعوهم للجنه و يدعونه للنار!

من ضمن من قتل عمار صحابه, فهل نأخذ بروايتهم؟!

هل الباغية كفار ؟

الله تعالى ذكر ان المؤمن يبغي ويقاتل حتى يفيئ لامر الله

لما يخرجهم الله من الايمان
 

قبلي وافتخر

عضو مميز
بسيطة .. وحتى لا ندخل في متاهات الاسناد أكتفي بدليلين ..



أولا .. القرآن الكريم:


قال تعالى: (( وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ )) ..


صريح الآية المباركة توضح ان منصب الامامة لا يجتمع مغ الظلم .. والظلم كما هو معلوم من القرآن ينطبق على مصاديق عدة كالشرك (( إن الشرك لظلم عظيم )) .. والحكم بغير ما انزل الله (( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون )) .. وكتمان الشهادة (( ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله )) .. وكما هو معلوم عندنا ان إمامنا الصادق عليه السلام من الأئمة المنصوص عليهم فيكون مشمولا بالعصمة الواردة في الآية المباركة.


ملاحظة .. فيما يتعلق بأحاديث النص على الأئمة فتراثنا طافح بها وإن شئت مطالعتها نقلتها لك.




ثانيا .. السنه:


الحديث المشهور عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله في حجته يوم عرفة ، وهو على ناقته القصوى ، يخطب فسمعته يقول : ( يا أيها الناس ، إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ) ... (( صحيح الترمذي ج 2 - ص 308 ))

أيضا هذا الحديث يصرخ بملازمة العصمة للإمام بمقتضى ربطه القرآن بالعترة وأن التمسك بهما يمنع الانسان من الضلال أبدا بقرينة "لن" النافية للتأبيد.




فتأمل






يعني افهم من كلامك الائمة مو 12

فاطمة رضي الله عنها اصبحت امام وابراهيم عليه السلام امام واسماعيل واسحاق ويعقوب وو و و

يعني نظرية الائمة 12 من وين جبتوها؟

ان قلت بعد الرسول يلزمك تدخل كل ابناء علي المؤمنببن صح؟

اما ان قلت فقط 12 منصوص عليهم اذا استدلالك الي قلته لاقيمه له


ثانيا الحديث قصدك في سنن الترمذي مو صحيح الترمذي

وهذا في كتب السنة وطلبي حديث في كتب الشيعة
لان لو تبي من كتب السنة لازم تلتزم بفهم السنة هذا ان كان الحديث صحيح الي ذذكرته
 

قبلي وافتخر

عضو مميز
الكويت اولا

انتظر دليل صحيح على ائمامة جعفر الصادق رضي الله عنه
وياريت تحط الي صحح الروايية عشان لاتعبني بالبحث وبالاخر ضعيفه
 



أخيرا إمام معصوم لا يصلي الجمعة خلافا بما أمر به القرآن ==== حشاه ذلك و ما ذلك إلا كذا و إفتراء
من شروط صحة صلاة الجمعة إذن السلطان, فأهل البيت يرون بوجوب إذن السلطان ويوافقهم على ذلك بعض أهل السنة:

هل يشترط إذن السلطان ؟
اختلف العلماء في هذه المسألة على قولين :
الأول : أنه لا يشترط ، و هو قول جمهور العلماء ، و به قال مالك و الشافعي و رواية عن أحمد و أبو ثور .
الثاني : أنه شرط ، رُوي ذلك عن الحسن و الأوزاعي ، و حبيب بن ثابت و أبي حنيفة .
قال ابن قدامة : و الصحيح أنه ليس بشرط

وبما أن الإمام علي عليه السلام لايرى شرعية للخلفاء فلذلك لاتجب عليه صلاة الجمعة,,,
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
هذا رأينا فإقرأه بتمعن


العصمة عن السهو والخطأ والنسيان

إننا نشترط في العصمة أنْ يكون المعصوم منزّهاً عن السهو والخطأ والنسيان أيضاً، لا منزهاً عن المعاصي والذنوب فقط.


كانت آية التطهير تدلّنا على عصمة الأئمة أو على عصمة أهل البيت عليهم السّلام من الرجس، وكلمة الرجس نستبعد أنْ تطلق وتستعمل ويراد منها الخطأ والنسيان والسهو، إذن، لابدّ من دليل آخر، فما ذلك الدليل على أن الإمام والنبي معصومان


ومنزّهان حتى عن السهو والخطأ والنسيان وما شابه ذلك؟
الدليل على ذلك: كلّ ما دلّ من الكتاب والسنّة والعقل

والإجماع على وجوب الإنقياد للإمام أو النبي، وعلى وجوب
إطاعته إطاعةً مطلقة غير مقيّدة.

تارةً نقول لأحد: عليك بإطاعة زيد في الفعل الكذائي، عليك

بإطاعة زيد في الوقت الكذائي، عليك بإطاعة زيد إنْ قال لك

كذا. أما إذا قيل للشخص: يجب عليك إطاعة زيد إطاعةً مطلقة

غير مقيدة بقيد، غير مقيدة بحالة، غير مقيدة بوقت، فالأمر

يختلف.
وبعبارة أخرى: الإمام حجةٌ للّه سبحانه وتعالى على خلقه،

والخلق أيضاً إنْ انقادوا لهذا الإمام، وامتثلوا أوامره، وطبّقوا

أحكامه وأخذوا بهديه وسيرته، سوف يحتجّون على اللّه

سبحانه وتعالى بهذا الإمام.

إذن، الإمام يكون حجة اللّه على الخلائق، وحجة للخلائق إذا

كانوا مطيعين له عند اللّه سبحانه وتعالى، ولذا يكون قول

المعصوم حجة، وفعله حجة، وتقريره حجة.

عندما يعرّفون السُنّة يقولون: السنّة قول المعصوم أو فعله أو

تقريره، والسنّة حجة.
ولماذا؟ لأنّ جميع حركات المعصوم وأفعاله وتروكه وحالاته يجب

أن تكون بحيث لو أنّ أحداً اقتدى به في تلك الحالات والأقوال و

الأفعال، يمكنه أنْ يحتجّ عند اللّه سبحانه وتعالى عندما يُسأل

لماذا فعلت؟ ولماذا تركت؟ وعندما يسأل لماذا كنت كذا؟ ولماذا

لم تكن كذا؟ فالملاك نفس الملاك بالنسبة إلى المعصية.
ولو أنك راجعت كتب الكلام من السنّة والشيعة، عندما

ينزّهون النبي عن المعصية وعن ارتكاب الخطأ يقولون: بأن

ذلك منفّر، ويجب أنْ يكون النبي منزّهاً عن المنفّر، لأن اللّه

سبحانه وتعالى قد نصب هذا الشخص لأن تكون جميع أعماله

حجة، ولأن يكون أُسوة وقدوة في جميع أعماله وحالاته

وسيرته وهديه، فإذا جاء الأمر بالانقياد مطلقاً، جاء الأمر

بالطاعة المطلقة، فلابدّ وأنْ يكون المطاع والمنقاد له معصوماً

حتى من الخطأ والنسيان.
لو أنك طلبت من أستاذ أنْ يدرّس ولدك درساً معيّناً، فجاء في

يوم من الأيام وقال: بأني نسيت درس اليوم، أو درّس هذا

التلميذ درساً غير ما كان يجب عليه أنْ يدرّس، أو أخطأ في

التدريس، لربما في اليوم الأول تسامحه ويكون معذوراً عندك،

ولو جاء في اليوم الثاني، وأيضاً أخطأ في التدريس أو نسي

الدرس، ثم جاء في اليوم الثالث وكرّر تلك القضية أيضاً، لا شك

أنك ستعترض عليه، وتستبدله بأستاذ آخر.
وهكذا، لو أن إماماً نُصب في مسجد لأنْ يأتمّ به الناس في

الصلاة، فسهى في صلاة، وفي اليوم الثاني أيضاً سهى،

وهكذا تكرّر منه السهو أياماً، لا ريب أن القوم سيجتمعون

عليه، وسيطلبون منه مغادرة هذا المسجد، وسيتوجهون إلى

شخص آخر وينصبونه إماماً لهم، وهذا شيء طبيعي.
ولو أنك راجعت طبيباً، وأخطأ في تشخيص مرضك، وراجعه

مريض آخر وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، وراجعه مريض ثالث

وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، لاجتمع الناس وأهل البلد

كلّهم على هذا الطبيب، ولأغلقوا عليه بابه، ولغادر البلد بكلّ

احترام!! وهذا شيء واضح.
اللّه سبحانه وتعالى يريد أنْ ينصب أحداً بين المجتمع لأنْ

تكون جميع أعمال هذا الشخص، وجميع أفعاله، وجميع حالاته

حجة، يحتج بها على العباد، يكون قدوة فيها ويكون أُسوة،

يتبعونه ويسلكون مسلكه ثم يعتذرون إلى اللّه ويحتجون عليه

بهذا الشخص.
لاحظوا كلام بعض علماء السنّة، أقرأ لكم عبارةً واحدةً فقط

تشتمل على بعض الآراء:
يقول الزرقاني المالكي في [شرح المواهب اللدنيّة] عن

النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم: إنه معصوم من الذنوب، بعد

النبوة وقبلها، كبيرها وصغيرها، وعمدها وسهوها على الأصح

[كلمة على الأصح إشارة إلى وجود الخلاف بينهم] في ظاهره

وباطنه، سرّه وجهره، جِدّه ومزحه، رضاه وغضبه، كيف؟ وقد

أجمع الصحب على اتّباعه [هذه هي النقطة] والتأسي به في

كلّ ما يفعله، وكذلك الأنبياء [أي: لا يختص هذا بنبيّنا، كلّ

الأنبياء هكذا].
قال السبكي: أجمعت الأمة على عصمة الأنبياء فيما يتعلّق

بالتبليغ وغيره، من الكبائر والصغائر، الخسّة أو الخسيسة،

والمداومة على الصغائر، وفي صغائر لا تحط من رتبتهم خلاف:

ذهب المعتزلة وكثير من غيرهم إلى جوازها، والمختار المنع

[لماذا؟ هذه هي العلة:] لأنا أمرنا بالإقتداء بهم في ما يصدر

عنهم، فكيف يقع منهم ما لا ينبغي؟ ومن جوّزه لم يجوّز بنص

ولا دليل(1).
أقول: إن قضية شهادة خزيمة بن ثابت الأنصاري، وأن النبي

صلّى اللّه عليه وآله وسلم لقّبه في تلك الواقعة بلقب ذي

الشهادتين هي من أحسن الشواهد.
وقضية شهادة خزيمة هي أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله

وسلم اشترى من أعرابي فرساً، ثم إن الأعرابي أنكر البيع،

وليس هناك من شاهد، فأقبل خزيمة بن ثابت ففرّج الناس

بيده حتى انتهى إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم فقال:

أشهد يا رسول اللّه لقد اشتريته، فقال الأعرابي: أتشهد

ولم تحضرنا؟ ]سؤال وجيه، لأن الشهادة تجب أن تكون عن

علم[ وقال النبي: «أشهدتنا؟» قال: لا يا رسول اللّه، عندما

تبايعتم واشتريت الفرس من الأعرابي لم أكن حاضراً، ولكني

علمت أنك قد اشتريت، فشهادتي عن علم، ثم قال خزيمة:

أفنصدّقك بما جئت به من عند اللّه، ولا أصدّقك على هذا

الأعرابي الخبيث؟ قال: فعجب رسول اللّه وقال: «يا خزيمة

شهادتك شهادة رجلين»(2).
من هذه القضية نفهم أن الصحابة عرفوا رسول اللّه صلّى اللّه

عليه وآله وسلم بأنه لا يكذب، ولا يدّعي مال الغير بلا دليل،

هذا صحيح، ولا خلاف فيه، لكنّ المدّعى أن النبي معصوم عن

الخطأ والنسيان، وعن السهو، وعلى ذلك شهد خزيمة بالأمر،

أما كان خزيمة يحتمل أن رسول اللّه مشتبه؟ ألم يكن هذا

الاحتمال ولو واحد بالمائة احتمالاً وارداً ليمنع خزيمة من

القيام بهذه الشهادة؟ لا ريب أنه كان عالماً بأنّ رسول اللّه

لا يكذب، ولا يدّعي مال الناس، هذا واضح، لكنْ أليس كان من

المناسب أن يتأمّل ويسأل رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله

وسلم: يا رسول اللّه لعلّك سهوت! لعلّك مشتبه! لعلّك

نسيت! لعلّ هذا الأعرابي ليس ذلك الأعرابي الذي تعاملت

معه، أو لعلّ هذا الفرس غير الفرس الذي اشتريته من

الأعرابي. لكنّ كلّ هذه الاحتمالات منتفية عند خزيمة، ويأتي،

ويفرّج الناس، ويشهد بأن الحق مع رسول اللّه، بلا تريّث ولا

تأمل أبداً، وهكذا عرفوا رسول اللّه، ولابدّ وأنْ يكون كذلك.
قال السبكي: لأنا أمرنا بالاقتداء بهم فيما يصدر عنهم مطلقاً،

فكيف يقع منهم ما لا ينبغي، ومن جوّزه لم يجوّز بنصّ ولا

دليل.
أضف إلى ذلك، هل الخطأ والنسيان والسهو فوق النوم؟

والحال أن نوم النبي ويقظته واحد، نوم الإمام ويقظته واحد.
إتفق الفريقان على أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم

كانت تنام عينه ولا ينام قلبه، وهذا الحديث موجود في ]سنن

الدارمي[ وفي ]صحيح الترمذي [على ما رأيت في معجم

ألفاظ الحديث النبوي(3)، وهذا المعنى أيضاً وارد في حق

أئمّتنا سلام اللّه عليهم بلا فرق، ففي عدّة من الكتب للشيخ

الصدوق في علامات الإمام عليه السّلام، قال عليه السّلام:

«تنام عينه ولا ينام قلبه»(4).
وهل السهو والخطأ فوق النوم؟ الذي في نومه يقظان، الذي

في حال نومه قلبه غير نائم، كيف يحتمل في حقه أن يكون

في يقظته ساهياً خاطئاً مشتبهاً أحياناً؟
أضف إلى ذلك، ألم نقرأ عن أمير المؤمنين سلام اللّه عليه

في الخطبة القاصعة: إنّ النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم

كان معه ملك أوكله اللّه سبحانه وتعالى في جميع أدوار حياة

رسول اللّه يسدّده صلّى اللّه عليه وآله؟ ونفس هذا المعنى

موجود في حق أمير المؤمنين سلام اللّه عليه، قال رسول

اللّه ـ وقد ضرب بيده على صدر علي ـ : «اللّهم اهدِ قلبه

وسدّد لسانه». رواه صاحب [الاستيعاب ]وغيره(5).
بل العجيب، أن أهل السنة أنفسهم يروون عن أبي هريرة أنه

قال لرسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله: إني سمعت منك حديثاً

كثيراً فأنساه، فقال رسول اللّه: «ابسط رداءك» فبسطته،

فغرف بيديه فيه، ثم قال: «اضممه» فضممته، فما نسيت

حديثاً بعده.
فكلّ ما يروى عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم

بواسطة أبي هريرة يكون حقاً عن رسول اللّه!! وهذا ما يرويه

محمد بن سعد في [الطبقات](6) ويرويه أيضاً الذهبي في

[سير أعلام النبلاء](7) ويرويه الحافظ ابن حجر العسقلاني في

[فتح الباري](8) ويوجد في غير هذه الكتب، فهل من عاقل

مسلم يشك في ثبوت هذه الحالة لرسول اللّه ولعلي وللأئمة

الأطهار؟!.
ثم إن عليّاً عليه السّلام يقول: «وإني لمن قوم لا تأخذهم

في اللّه لومة لائم، سيماهم سيما الصدّيقين، وكلامهم كلام

الأبرار، عمّار الليل ومنار النهار، مستمسكون بحبل اللّه،

يحيون سنن اللّه وسنن رسوله، لا يستكبرون ولا يغلون ولا

يفسدون، قلوبهم [لاحظوا هذه الكلمة بعد الكلمات السابقة،

وكلّ كلمة تدلّ على مقام] في الجنان وأجسادهم في

العمل»(9).
وإني لمن قوم [فمن قومه؟ لابدْ الأئمة الأطهار من ذريته]

قلوبهم في الجنان وأجسادهم في العمل، ومن كان قلبه في

الجنة وهو في هذا العالم، أتراه يشك، أتراه يسهو، أتراه يلهو،

أتراه ينسى.
هذا بالنسبة إلى أمير المؤمنين سلام اللّه عليه.
الكافي - المجلد الثالث - باب من تكلم في صلاته أو انصرف قبل أن يتمها أو يقوم
الحديث : عن حمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عثمان بن عيسى ، عن سماعة ابن مهران قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : من حفظ سهوه فأتمه فليس عليه سجدتا السهو فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) صلى بالناس الظهر ركعتين ثم سها فسلم فقال له ذو الشمالين : يا رسول الله أنزل في الصلاة شئ ؟ فقال : وما ذاك ، قال : إنما صليت ركعتين ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتقولون مثل قوله؟ قالوا: نعم، فقام (صلى الله عليه وآله) فأتم بهم الصلاة وسجد به .




============================


طيب مدامك قارنت الأئمة بالأنبياء عليهم السلام

هل لما أكل آدم عليه السلام الشجرة التي نها الله عنها كان مصيبا أم مخطئا


==================

أنا ما ودي أزيد عليك الأسئله أرجوك جاوب بإختصار ما نبي لفاتك الطويله فخير الكلام ما قل و دل
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
هذا رأينا فإقرأه بتمعن


العصمة عن السهو والخطأ والنسيان

إننا نشترط في العصمة أنْ يكون المعصوم منزّهاً عن السهو والخطأ والنسيان أيضاً، لا منزهاً عن المعاصي والذنوب فقط.


كانت آية التطهير تدلّنا على عصمة الأئمة أو على عصمة أهل البيت عليهم السّلام من الرجس، وكلمة الرجس نستبعد أنْ تطلق وتستعمل ويراد منها الخطأ والنسيان والسهو، إذن، لابدّ من دليل آخر، فما ذلك الدليل على أن الإمام والنبي معصومان


ومنزّهان حتى عن السهو والخطأ والنسيان وما شابه ذلك؟
الدليل على ذلك: كلّ ما دلّ من الكتاب والسنّة والعقل

والإجماع على وجوب الإنقياد للإمام أو النبي، وعلى وجوب
إطاعته إطاعةً مطلقة غير مقيّدة.

تارةً نقول لأحد: عليك بإطاعة زيد في الفعل الكذائي، عليك

بإطاعة زيد في الوقت الكذائي، عليك بإطاعة زيد إنْ قال لك

كذا. أما إذا قيل للشخص: يجب عليك إطاعة زيد إطاعةً مطلقة

غير مقيدة بقيد، غير مقيدة بحالة، غير مقيدة بوقت، فالأمر

يختلف.
وبعبارة أخرى: الإمام حجةٌ للّه سبحانه وتعالى على خلقه،

والخلق أيضاً إنْ انقادوا لهذا الإمام، وامتثلوا أوامره، وطبّقوا

أحكامه وأخذوا بهديه وسيرته، سوف يحتجّون على اللّه

سبحانه وتعالى بهذا الإمام.

إذن، الإمام يكون حجة اللّه على الخلائق، وحجة للخلائق إذا

كانوا مطيعين له عند اللّه سبحانه وتعالى، ولذا يكون قول

المعصوم حجة، وفعله حجة، وتقريره حجة.

عندما يعرّفون السُنّة يقولون: السنّة قول المعصوم أو فعله أو

تقريره، والسنّة حجة.
ولماذا؟ لأنّ جميع حركات المعصوم وأفعاله وتروكه وحالاته يجب

أن تكون بحيث لو أنّ أحداً اقتدى به في تلك الحالات والأقوال و

الأفعال، يمكنه أنْ يحتجّ عند اللّه سبحانه وتعالى عندما يُسأل

لماذا فعلت؟ ولماذا تركت؟ وعندما يسأل لماذا كنت كذا؟ ولماذا

لم تكن كذا؟ فالملاك نفس الملاك بالنسبة إلى المعصية.
ولو أنك راجعت كتب الكلام من السنّة والشيعة، عندما

ينزّهون النبي عن المعصية وعن ارتكاب الخطأ يقولون: بأن

ذلك منفّر، ويجب أنْ يكون النبي منزّهاً عن المنفّر، لأن اللّه

سبحانه وتعالى قد نصب هذا الشخص لأن تكون جميع أعماله

حجة، ولأن يكون أُسوة وقدوة في جميع أعماله وحالاته

وسيرته وهديه، فإذا جاء الأمر بالانقياد مطلقاً، جاء الأمر

بالطاعة المطلقة، فلابدّ وأنْ يكون المطاع والمنقاد له معصوماً

حتى من الخطأ والنسيان.
لو أنك طلبت من أستاذ أنْ يدرّس ولدك درساً معيّناً، فجاء في

يوم من الأيام وقال: بأني نسيت درس اليوم، أو درّس هذا

التلميذ درساً غير ما كان يجب عليه أنْ يدرّس، أو أخطأ في

التدريس، لربما في اليوم الأول تسامحه ويكون معذوراً عندك،

ولو جاء في اليوم الثاني، وأيضاً أخطأ في التدريس أو نسي

الدرس، ثم جاء في اليوم الثالث وكرّر تلك القضية أيضاً، لا شك

أنك ستعترض عليه، وتستبدله بأستاذ آخر.
وهكذا، لو أن إماماً نُصب في مسجد لأنْ يأتمّ به الناس في

الصلاة، فسهى في صلاة، وفي اليوم الثاني أيضاً سهى،

وهكذا تكرّر منه السهو أياماً، لا ريب أن القوم سيجتمعون

عليه، وسيطلبون منه مغادرة هذا المسجد، وسيتوجهون إلى

شخص آخر وينصبونه إماماً لهم، وهذا شيء طبيعي.
ولو أنك راجعت طبيباً، وأخطأ في تشخيص مرضك، وراجعه

مريض آخر وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، وراجعه مريض ثالث

وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، لاجتمع الناس وأهل البلد

كلّهم على هذا الطبيب، ولأغلقوا عليه بابه، ولغادر البلد بكلّ

احترام!! وهذا شيء واضح.
اللّه سبحانه وتعالى يريد أنْ ينصب أحداً بين المجتمع لأنْ

تكون جميع أعمال هذا الشخص، وجميع أفعاله، وجميع حالاته

حجة، يحتج بها على العباد، يكون قدوة فيها ويكون أُسوة،

يتبعونه ويسلكون مسلكه ثم يعتذرون إلى اللّه ويحتجون عليه

بهذا الشخص.
لاحظوا كلام بعض علماء السنّة، أقرأ لكم عبارةً واحدةً فقط

تشتمل على بعض الآراء:
يقول الزرقاني المالكي في [شرح المواهب اللدنيّة] عن

النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم: إنه معصوم من الذنوب، بعد

النبوة وقبلها، كبيرها وصغيرها، وعمدها وسهوها على الأصح

[كلمة على الأصح إشارة إلى وجود الخلاف بينهم] في ظاهره

وباطنه، سرّه وجهره، جِدّه ومزحه، رضاه وغضبه، كيف؟ وقد

أجمع الصحب على اتّباعه [هذه هي النقطة] والتأسي به في

كلّ ما يفعله، وكذلك الأنبياء [أي: لا يختص هذا بنبيّنا، كلّ

الأنبياء هكذا].
قال السبكي: أجمعت الأمة على عصمة الأنبياء فيما يتعلّق

بالتبليغ وغيره، من الكبائر والصغائر، الخسّة أو الخسيسة،

والمداومة على الصغائر، وفي صغائر لا تحط من رتبتهم خلاف:

ذهب المعتزلة وكثير من غيرهم إلى جوازها، والمختار المنع

[لماذا؟ هذه هي العلة:] لأنا أمرنا بالإقتداء بهم في ما يصدر

عنهم، فكيف يقع منهم ما لا ينبغي؟ ومن جوّزه لم يجوّز بنص

ولا دليل(1).
أقول: إن قضية شهادة خزيمة بن ثابت الأنصاري، وأن النبي

صلّى اللّه عليه وآله وسلم لقّبه في تلك الواقعة بلقب ذي

الشهادتين هي من أحسن الشواهد.
وقضية شهادة خزيمة هي أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله

وسلم اشترى من أعرابي فرساً، ثم إن الأعرابي أنكر البيع،

وليس هناك من شاهد، فأقبل خزيمة بن ثابت ففرّج الناس

بيده حتى انتهى إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم فقال:

أشهد يا رسول اللّه لقد اشتريته، فقال الأعرابي: أتشهد

ولم تحضرنا؟ ]سؤال وجيه، لأن الشهادة تجب أن تكون عن

علم[ وقال النبي: «أشهدتنا؟» قال: لا يا رسول اللّه، عندما

تبايعتم واشتريت الفرس من الأعرابي لم أكن حاضراً، ولكني

علمت أنك قد اشتريت، فشهادتي عن علم، ثم قال خزيمة:

أفنصدّقك بما جئت به من عند اللّه، ولا أصدّقك على هذا

الأعرابي الخبيث؟ قال: فعجب رسول اللّه وقال: «يا خزيمة

شهادتك شهادة رجلين»(2).
من هذه القضية نفهم أن الصحابة عرفوا رسول اللّه صلّى اللّه

عليه وآله وسلم بأنه لا يكذب، ولا يدّعي مال الغير بلا دليل،

هذا صحيح، ولا خلاف فيه، لكنّ المدّعى أن النبي معصوم عن

الخطأ والنسيان، وعن السهو، وعلى ذلك شهد خزيمة بالأمر،

أما كان خزيمة يحتمل أن رسول اللّه مشتبه؟ ألم يكن هذا

الاحتمال ولو واحد بالمائة احتمالاً وارداً ليمنع خزيمة من

القيام بهذه الشهادة؟ لا ريب أنه كان عالماً بأنّ رسول اللّه

لا يكذب، ولا يدّعي مال الناس، هذا واضح، لكنْ أليس كان من

المناسب أن يتأمّل ويسأل رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله

وسلم: يا رسول اللّه لعلّك سهوت! لعلّك مشتبه! لعلّك

نسيت! لعلّ هذا الأعرابي ليس ذلك الأعرابي الذي تعاملت

معه، أو لعلّ هذا الفرس غير الفرس الذي اشتريته من

الأعرابي. لكنّ كلّ هذه الاحتمالات منتفية عند خزيمة، ويأتي،

ويفرّج الناس، ويشهد بأن الحق مع رسول اللّه، بلا تريّث ولا

تأمل أبداً، وهكذا عرفوا رسول اللّه، ولابدّ وأنْ يكون كذلك.
قال السبكي: لأنا أمرنا بالاقتداء بهم فيما يصدر عنهم مطلقاً،

فكيف يقع منهم ما لا ينبغي، ومن جوّزه لم يجوّز بنصّ ولا

دليل.
أضف إلى ذلك، هل الخطأ والنسيان والسهو فوق النوم؟

والحال أن نوم النبي ويقظته واحد، نوم الإمام ويقظته واحد.
إتفق الفريقان على أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم

كانت تنام عينه ولا ينام قلبه، وهذا الحديث موجود في ]سنن

الدارمي[ وفي ]صحيح الترمذي [على ما رأيت في معجم

ألفاظ الحديث النبوي(3)، وهذا المعنى أيضاً وارد في حق

أئمّتنا سلام اللّه عليهم بلا فرق، ففي عدّة من الكتب للشيخ

الصدوق في علامات الإمام عليه السّلام، قال عليه السّلام:

«تنام عينه ولا ينام قلبه»(4).
وهل السهو والخطأ فوق النوم؟ الذي في نومه يقظان، الذي

في حال نومه قلبه غير نائم، كيف يحتمل في حقه أن يكون

في يقظته ساهياً خاطئاً مشتبهاً أحياناً؟
أضف إلى ذلك، ألم نقرأ عن أمير المؤمنين سلام اللّه عليه

في الخطبة القاصعة: إنّ النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلم

كان معه ملك أوكله اللّه سبحانه وتعالى في جميع أدوار حياة

رسول اللّه يسدّده صلّى اللّه عليه وآله؟ ونفس هذا المعنى

موجود في حق أمير المؤمنين سلام اللّه عليه، قال رسول

اللّه ـ وقد ضرب بيده على صدر علي ـ : «اللّهم اهدِ قلبه

وسدّد لسانه». رواه صاحب [الاستيعاب ]وغيره(5).
بل العجيب، أن أهل السنة أنفسهم يروون عن أبي هريرة أنه

قال لرسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله: إني سمعت منك حديثاً

كثيراً فأنساه، فقال رسول اللّه: «ابسط رداءك» فبسطته،

فغرف بيديه فيه، ثم قال: «اضممه» فضممته، فما نسيت

حديثاً بعده.
فكلّ ما يروى عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم

بواسطة أبي هريرة يكون حقاً عن رسول اللّه!! وهذا ما يرويه

محمد بن سعد في [الطبقات](6) ويرويه أيضاً الذهبي في

[سير أعلام النبلاء](7) ويرويه الحافظ ابن حجر العسقلاني في

[فتح الباري](8) ويوجد في غير هذه الكتب، فهل من عاقل

مسلم يشك في ثبوت هذه الحالة لرسول اللّه ولعلي وللأئمة

الأطهار؟!.
ثم إن عليّاً عليه السّلام يقول: «وإني لمن قوم لا تأخذهم

في اللّه لومة لائم، سيماهم سيما الصدّيقين، وكلامهم كلام

الأبرار، عمّار الليل ومنار النهار، مستمسكون بحبل اللّه،

يحيون سنن اللّه وسنن رسوله، لا يستكبرون ولا يغلون ولا

يفسدون، قلوبهم [لاحظوا هذه الكلمة بعد الكلمات السابقة،

وكلّ كلمة تدلّ على مقام] في الجنان وأجسادهم في

العمل»(9).
وإني لمن قوم [فمن قومه؟ لابدْ الأئمة الأطهار من ذريته]

قلوبهم في الجنان وأجسادهم في العمل، ومن كان قلبه في

الجنة وهو في هذا العالم، أتراه يشك، أتراه يسهو، أتراه يلهو،

أتراه ينسى.
هذا بالنسبة إلى أمير المؤمنين سلام اللّه عليه.

كلامك الطويل العريض لا يشفعلك في مساواة الله عز وجل بالمخلوق فأن الله عز وجل ليس كمثلة شي لاينسا ولا يسهو وأنتم جعلتم الأمام كذالك لا يسهو ولا ينسى مطلقا.

أية التطهير اللي هي في نساء النبي لو تنزلنا لك أنها أية العصمه فهناك أشكالين الأول هل هم كانو معصومين قبل الأيه أو بعدها ثاني شي كيف دخل باقي الأئمه في الاية وباقي أهل البيت لم يدخلو فككها عاد الحين ؟؟

سهو النبي عند الأمامية

عن الهروي قال : قلت للرضا عليه السلام : إن في سواد الكوفة قوما يزعمون أن النبي لم يقع عليه سهو في صلاته ، فقال : كذبوا لعنهم الله إن الذي لا يسهو هو الله الذي لا إله إلا هو
(راجع عيون أخبار الرضا ، البحار, نور الثقلين)


محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن النعمان، عن سعيد الأعرج قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: صلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم سلم في ركعتين فسأله من خلفه يا رسول الله أحدث في الصلاة شئ؟ قال: وما ذلك؟ قالوا: إنما صليت ركعتين، فقال: أكذلك يا ذا اليدين؟ وكان يدعى ذا الشمالين فقال: نعم، فبنى على صلاته فأتم الصلاة أربعا. وقال: إن الله هو الذي أنساه رحمة للأمة الا ترى لو أن رجلا صنع هذا لعير وقيل: ما تقبل صلاتك فمن دخل عليه اليوم ذاك قال: قد سن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وصارت أسوة وسجد سجدتين لمكان الكلام.

أصول الكافي


وفي الاستبصار ج 1 - ص 370ح1409 :فأما ما رواه سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن الحسين عن فضالة عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال : صليت بأصحابي المغرب فلما أن صليت ركعتين سلمت فقال : بعضهم إنما صليت ركعتين فأعدت فأخبرت أبا عبد الله عليه السلام فقال : لعلك أعدت ؟ فقلت نعم فضحك ثم قال : إنما يجزيك أن تقوم وتركع ركعة إن رسول الله صلى الله عليه وآله سهى في ركعتين ثم ذكر حديث ذي الشمالين قال : ثم قام فأضاف إليها ركعتين

الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 16 ص 209 :يثبت ان علي بن ابي طالب نسي وصلى بالناس وهو جنب واليك النص:
الخبر المروى ( انه صلى جنبا ناسيا فامر مناديه بعد الصلاة ان ينادي في الناس بقضاء صلاتهم وانه صلى بهم جنبا )



الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 16 ص 201 :هنا يظهر لك سهو علي بن ابي طالب اثناء الطواف:
وعن معاوية بن وهب في الصحيح عن ابي عبد الله ( عليه السلام ) قال : ( ان عليا ( عليه السلام ) طاف ثمانيه فزاد ستة ثم ركع اربع ركعات ) . وفي الصحيح عن زرارة عن ابي جعفر ( عليه السلام ) قال : ( ان عليا ( عليه السلام ) طاف طواف الفريضة ثمانيه ، فترك سبعة وبنى على واحد واضاف إليها ستا ، ثم صلى ركعتين خلف المقام ، ثم خرج إلى الصفا والمروة ، فلما فرغ من السعي بينهما رجع فصلى الركعتين اللتين ترك في المقام الاول )

ثالثا : الائمه وعلماء الشيعه الاوائل يلعنون من انكر سهو النبي والائمه:

من لايحضره الفقيه - الشيخ الصدوق ج 1 ص 359 :
: إن الغلاة والمفوضة لعنهم الله ينكرون سهو النبي صلى الله عليه وآله ويقولون : لو جاز أن يسهو عليه السلام في الصلاة لجاز أن يسهو في التبليغ لان الصلاة عليه فريضة كما أن التبليغ عليه فريضة . وهذا لا يلزمنا ، وذلك لان جميع الاحوال المشتركة يقع على النبي صلى الله عليه وآله فيها ما يقع على غيره ، وهو متعبد بالصلاة كغيره ممن ليس بنبي ، وليس كل من سواه بنبي كهو ، فالحالة التي اختص بها هي النبوة والتبليغ من شرائطها ، ولا يجوز أن يقع عليه في التبليغ ما يقع عليه في الصلاة لانها عبادة مخصوصة والصلاة عبادة مشتركة ، وبها تثبت له العبودية وبإثبات النوم له عن خدمة ربه عزوجل من غير إرادة له وقصد منه إليه نفي الربوبية عنه ، لان الذي لا تأخذه سنة ولا نوم هو الله الحي القيوم ، وليس سهو النبي صلى الله عليه وآله كسهونا لان سهوه من الله عز وجل وإنما أسهاه ليعلم أنه بشر مخلوق فلا يتخذ ربا معبودا دونه ، وليعلم الناس بسهوه حكم السهو متى سهوا ،
===============
=============
وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين [ انعام 68 ]

فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سربا* فلما جاوزا قال لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا * قال أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره واتخذ سبيله

قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا


ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها


سنقرئك فلا تنسى * إلا ما شاء الله إنه يعلم الجهر وما يخفى


قال تعالى: عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين



يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك


======================

تكفى ركز على هذي الأية وضرب روايات أو أضربها عرض الحائط

قال تعالى(( وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ماكنت تدرى ماالكتاب ولا الإيمان 000 الآية 52 الشورى))
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
من لايحضره الفقيه - الشيخ الصدوق ج 1 ص 360 :
وكان شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله يقول : أول درجة في الغلو نفي السهو عن النبي صلى الله عليه وآله ، ولو جاز أن ترد الاخبار الواردة في هذا المعنى لجاز أن ترد جميع الاخبار وفي ردها إبطال الدين والشريعة . وأنا أحتسب الاجر في تصنيف كتاب منفرد في إثبات سهو النبي صلى الله عليه وآله والرد على منكريه إن شاء الله تعالى .

عيون أخبار الرضا (ع) - الشيخ الصدوق ج 1 ص 219 :
- حدثنا تميم بن عبد الله بن تميم القرشي قال : حدثني أبي عن أحمد بن علي الانصاري عن أبي الصلت الهروي قال : قلت للرضا عليه السلام يا بن رسول الله إن في سواد الكوفة قوما يزعمون أن النبي ( ص ) لم يقع عليه السهو في صلاته ، فقال : كذبوا لعنهم الله أن الذي لا يسهو هو الله الذي لا إله إلا هو

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 100 :
- عن الحارث بن المغيرة قال : قلت لابي عبد الله عليه السلام : إنا صلينا المغرب فسها الامام فسلم في الركعتين فأعدنا الصلاة ، فقال : لم أعدتم ؟ أليس قد انصرف رسول الله صلى الله عليه وآله في الركعتين فأتم بركعتين ، ألا أتممتم

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 101 :
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله سها فسلم في ركعتين ، ثم ذكر حديث ذي الشمالين ، فقال : ثم قام فأضاف إليها ركعتين ( 1 )
.................................................. ..........
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 101 :
عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن علي عليهم السلام قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله الظهر خمس ركعات ، ثم انفتل ، فقال له بعض القوم : يارسول الله هل زيد في الصلاة شئ ؟ فقال : وما ذاك ؟ قال : صليت بنا خمس ركعات ، قال : فاستقبل القبلة وكبر وهو جالس ، ثم سجد سجدتين ليس فيهما قراءة ولا ركوع ثم سلم ، وكان يقول : هما المرغمتان

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 101 :
عن أبي جميلة ، عن زيد الشحام قال : قال : إن نبي الله صلى بالناس ركعتين ، ثم نسي حتى انصرف ، فقال له ذو الشمالين : يارسول الله أحدث في الصلوة شئ ؟ فقال : أيها الناس أصدق ذو الشمالين ؟ فقالوا : نعم لم تصل إلا ركعتين ، فقام فأتم ما بقي من صلاته ( 3 ) .
.................................................. ..........
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 101 :
عن ابن سنان ، عن أبى سعيد القماط قال : سمعت رجلا يسأل أبا عبد الله عليه السلام عن رجل وجد غمزا في بطنه أو أذى - وساقه إلى أن قال عليه السلام : - كل ذلك واسع ، إنما هو بمنزلة رجل سها فانصرف في ركعة أو ركعتين أو ثلاث من المكتوبة فإنما عليه أن يبني على صلاته ، ثم ذكر سهو النبي صلى الله عليه وآله

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 103 :
- كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن سماعة بن مهران قال : سألته عن رجل نسي أن يصلي الصبح حتى طلعت الشمس ، قال : يصليها حين يذكرها ، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله رقد عن صلاة الفجر حتى طلعت الشمس ، ثم صلاها
.................................................. ..........
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 104 :
عن سعيد الاعرج قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : نام رسول الله صلى الله عليه وآله عن الصبح والله عزوجل أنامه حتى طلعت الشمس عليه ، وكان ذلك رحمة من ربك للناس ، ألا ترى لو أن رجلا نام حتى طلعت الشمس لعيره الناس وقالوا : لا تتورع لصلاتك ، فصارت اسوة وسنة ، فإن قال رجل لرجل : نمت عن الصلاة ، قال : قد نام رسول الله صلى الله عليه وآله ، فصارت اسوة و رحمة ، رحم الله سبحانه بها هذه الامة .
.................................................. ..........
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 104 :
قال أبو عبد الله عليه السلام : من حفظ سهوه فأتمه فليس عليه سجدتا السهو ، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله صلى بالناس الظهر ركعتين ثم سها فسلم ، فقال له ذو الشمالين : يا رسول الله أنزل في الصلاة شئ ؟ فقال : وما ذلك ؟ فقال : إنما صليت ركعتين ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : أتقولون مثل قوله ؟ قالوا : نعم ، فقام رسول الله صلى الله عليه وآله فأتم بهم الصلاة وسجد بهم سجدتي السهو ، قال : قلت : أرأيت من صلى ركعتين وظن أنهما أربعا فسلم وانصرف ثم ذكر بعد ما ذهب أنه إنما صلى ركعتين ، قال : يستقبل الصلاة من أولها ، قال : قلت : فما بال رسول الله صلى الله عليه وآله لم يستقبل الصلاة وإنما أتم بهم ما بقي من صلاته ؟ فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يبرح من مجلسه ، فإن كان لم يبرح من مجلسه فليتم ما نقص من صلاته إذا كان قد حفظ الركعتين الاولتين .

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 105 :
سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : صلى رسول الله صلى الله عليه وآله ثم سلم في ركعتين ، فسأله من خلفه يارسول الله صلى الله عليه وآله أحدث في الصلاة شئ ؟ ! قال : وما ذاك ؟ قالوا : إنما صليت ركعتين ، فقال : أكذاك يا ذا اليدين ؟ وكان يدعى ذا الشمالين ، فقال : نعم : فبنى على صلاته فأتم الصلاة أربعا ، وقال : إن الله هو الذي أنساه رحمة للامة ، ألا ترى لو أن رجلا صنع هذا لعير ، وقيل : ما تقبل صلاتك ، فمن دخل عليه اليوم ذاك قال : قد سن رسول الله صلى الله عليه وآله وصارت اسوة ، وسجد سجدتين لمكان الكلام
.................................................. ..........
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 105 :
عن أحمد بن علي الانصاري ، عن الهروي قال : قلت للرضا عليه السلام يا ابن رسول الله إن في الكوفة قوما يزعمون أن النبي صلى الله عليه وآله لم يقع عليه السهو في صلاته ، فقال : كذبوا لعنهم الله ، إن الذي لا يسهو هو الله لا إله إلا هو .

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 105 :
، عن أبي عبد الله ، عن أبيه عليهما السلام قال : صلى النبي صلى الله عليه وآله صلاة ، وجهر فيها بالقراءة فلما انصرف قال لاصحابه هل أسقطت شيئا في القرآن ( 6 ) ؟ قال : فسكت القوم ، فقال النبي صلى الله عليه وآله : أفيكم ابي ابن كعب ؟ فقالوا : نعم ، فقال : هل أسقطت فيها بشئ ؟ قال : نعم يارسول الله إنه كان كذا وكذا ، فغضب صلى الله عليه وآله ثم قال : ما بال أقوام يتلى عليهم كتاب الله فلا يدرون ما يتلى عليهم *


بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 71 ص 107 :
قال الشهيد رحمه الله في الذكرى : روى زرارة في الصحيح عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا دخل وقت صلاة مكتوبة فلا صلاة نافلة حتى يبدأ بالمكتوبة قال : فقدمت الكوفة فأخبرت الحكم بن عتيبة وأصحابه فقبلوا ذلك مني ، فلما كان في القابل لقيت أبا جعفر عليه السلام فحدثني أن رسول الله صلى الله عليه وآله عرس في بعض أسفاره وقال : من يكلؤنا فقال بلال : أنا ، فنام بلال وناموا حتى طلعت الشمس ، فقال : يا بلال ما أرقدك ؟ فقال : يارسول الله أخذ بنفسي الذي أخذ بأنفاسكم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : قوموا فتحولوا عن مكانكم الذي أصابكم فيه الغفلة ، وقال : يا بلال أذن ، فأذن ، فصلى رسول الله ركعتي الفجر وأمر أصحابه فصلوا ركعتي الفجر ، ثم قام فصلى بهم الصبح ، ثم قال : من نسي شيئا من الصلاة فليصلها إذا ذكرها ، فإن الله عزوجل يقول : " وأقم الصلاة لذكري " قال زرارة : فحملت الحديث إلى الحكم وأصحابه ، فقال : نقضت حديثك الاول ، فقدمت على أبي جعفر عليه السلام فأخبرته بما قال القوم ، فقال : يا زرارة ألا أخبرتهم أنه قد فات الوقتان جميعا ، وأن ذلك كان قضاء من رسول الله صلى الله عليه وآله .

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 52 ص 350 :
تميم القرشي عن أبيه عن أحمد بن علي الانصاري عن الهروي قال : قلت للرضا عليه السلام : يا ابن رسول الله إن في الكوفة قوما يزعمون أن النبي صلى الله عليه وآله لم يقع عليه السهو في صلاته ، فقال : كذبوا لعنهم الله إن الذي لا يسهو هو الله لا إله إلا هو .
.................................................. ..........
- التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 512 :
في العيون عن الرضا ( عليه السلام ) قيل له ان في سواد الكوفة قوما يزعمون أن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يقع عليه السهو فقال كذبو العنهم الله ان الذي لا يسهو هو الله الذي لا إله إلا هو
.................................................. ..........
- تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي ج 1 ص 564 :
عن ابى الصلت الهروي قال . قلت للرضا عليه السلام يابن رسول الله ان في سواد الكوفة قوما يزعمون ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقع عليه السهو في صلوته ؟ فقال ، كذبوا لعنهم الله ان الذى لا يسهو هو الله لا اله هو .
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
من شروط صحة صلاة الجمعة إذن السلطان, فأهل البيت يرون بوجوب إذن السلطان ويوافقهم على ذلك بعض أهل السنة:
هل يشترط إذن السلطان ؟
اختلف العلماء في هذه المسألة على قولين :
الأول : أنه لا يشترط ، و هو قول جمهور العلماء ، و به قال مالك و الشافعي و رواية عن أحمد و أبو ثور .
الثاني : أنه شرط ، رُوي ذلك عن الحسن و الأوزاعي ، و حبيب بن ثابت و أبي حنيفة .
قال ابن قدامة : و الصحيح أنه ليس بشرط

وبما أن الإمام علي عليه السلام لايرى شرعية للخلفاء فلذلك لاتجب عليه صلاة الجمعة,,,

الجمهور تعني الكثرة و ليس القلة و لا أنا غلطان



==========================


عطني دليل واضح أن صلاة الجمعة ساقطة عن الإمام علي عليه السلام بسبب إغتصاب الخلافة
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
أقسم بالله أن كل هذي الأدله وأنك راح تضرب بها عرض الحائط هي والأيات لأن كلام المرجع معشش براسك

عن عدي بن حاتم رضي الله عنه أنّه سمع النبيّ صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله والمسيح ابن مريم وما أُمِروا إلاّ ليعبدوا إلهاً واحداً لا إله إلاّ هو سبحانه عمّا يشركون}فقال: (إنّا لسنا نعبدهم، فقال صلى الله عليه وسلم: أليس يحرّمون ما أحلّ الله فتحرّمونه، ويحلّون ما حرّم الله فتحلّونه؟ فقال: بلى، فقال صلى الله عليه وسلم: فتلك عبادتهم). رواه الترمذيّ

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى