راجو الملعبي
عضو
ماهي العلاقة بين ابن نفطويه والوشيحي !
(....................................)
هذا الكاتب وشيحي يتعامل مع الناس ويستغفل عقولهمُ , وهذا يتضح جلياً من خلال طرحه فهو مع الخيل , ومع ذلك يقول
(.................................)
يا جماعه يا شين الواحد لاسوا نفسه يعرف كل شي ويتعالم على خلق الله
والله ودك الواحد اذا مايعرف يسكت وبعدين الوشيحي يبي الناس تصير على كيفه كلهم يبي يصير فارس الشرق
بصرلاحه المقاله بالصميم وقاعد تعبر عن واقع كتابنا هاليومين كل واحد منهم منصب نفسه العلامه ويفتي ويعلم الناس ومخلي نفسه خطيب الثورة البرتقالية
ويازين السكوت لا صار الواحد ما يعرف وياشين الترقيع لا منه غلط
قال الوشيحي , ابن نفطويه :
كلها كانت تبوء بالفشل الباهر
المعلوم أنَّ الفشل لا يُبهر , ولكن عند محمد الوشيحي يُبهر , لذلك فات ابن نفطويه والنَّحاس والزمخشري وفات الفيروزابادي وفات ابن جنِّي وفات أبو الأسود وفات الخليل بن أحمد وفات ابن منظور وغيرهم , ما وصل إليه الوشيحي , وهو أنَّ الفشل كان فشلاً باهراً .
ولكن من الجميل أن يعرف الأخ محمد الوشيحي ابن نفطويه التكتل الشعبي أنَّه لا يصح قول باهر , فكلمة باهر بداية غير صحيحة , والصحيح قول مُبهر .
والأمر الآخر أنَّ مُبهر لا تُطلق إلا على المُستحسن وليس القبيح أو المذموم كما هو حاصل في كلامك يا ابن نفطويه المنطقة العاشرة !
والوشيحي هو الذي يقول :
لكن غير العادي هو أن صاحبنا خالد السلطان فتح الله عليه ففتح التاء المربوطة على البحري لتتحول كلمة «كيفية» إلى «كيفيت»! يافتاح يا عليم.
فأقول رمتني بدائها وانسلت , وهنا هدية ممزوجة بأفاضل العطور وأجملها , انظروا معي إلى داهية الدواهي , وعظيم اللغة الأوحد , إلى ابن جرهم الأول , اللغوي الفصيح ابن نفطويه الوشيحي :
كل كلمة تنتهي بتاء مفتوحة يا فضيلة النائب هي فعل، وكلمة «كيفية» ليست فعلا ورب البيت، إلا إذا كنت تقصد بأنها فعل، فاضح.
لا أعرف كيف سأقول صوت , لأنَّ صوت فعل , بل وفي نفس جملته المرَّة التي ملؤها عدم الإدراك يقول { ورب البيت } .
كبدي على عشاق اللغة
إي وربي , كبدي على عشَّاق اللغة , بل كبدي على مجمع اللغة , وعلى التراث اللغوي , وعلى مكاتب اللغة في شتى بقاع المعمورة , فلو سَمِع أحد الفضلاء من أربابها كابن جنِّي والفيروزابادي ما تقول , لأقسم قمساً وأبرَّه , أقسم على حرق كتب اللغة أولها وآخرها , وأقسم على دفنها قبل أن يُدفن ..... وأقام مجلس العزاء بالقرب من مبنى قناة الراي .....
يا فضلاء , عندما يقول أحدهم :
ستنتظر منه شيئاً يحرِّك الألباب , ولكن أن تكون النكسة كما أسلفنا وقلنا , فعزائي أقدمه إلى اللغةِ , فهل للغةِ من معزينَ !!!سأشرح مضطرا للداهية متى نربط التاء ومتى نفتحها
وأكبِّرُ أربع تكبيراتٍ على مناهج اللغة العربية التي تُشرف عليها وزارة التربية والتعليم , وإني بودي رفع قضية على نورية الصبيح كوزيرة لتعيد إلى اللغة اعتبارها بتقوية المناهج وتكثيف المضامين العلمية المفيدة للطالب , كي لا يخرج علينا طالب كمحمد الوشيحي يُملي علينا ما لم ينزل بهِ سلطاناً !!
كان عُمر بن الخطاب رضي الله عنه , يجلد على اللحن في اللغة , ولكن أظن أنَّ جريمة محمد الوشيحي لن تكون الجلد , بل هي أدهى وأمر .
(....................................)
أنت من يجلب الهم والغم ويطرد الابتسامة من الفم. يا الخبيث.
هذا الشاب المتحمس جداً , والذي كان في يوم من الأيام يمارس فضح فرعية العجمان على الملأ وفي قناة الراي , بعدها بحلقة أو حلقتين كان جالساً أمام خليفة الخرافي ويصرخ مدافعاً عن أحد الموظفين في البلدية وهو { فلان الشامري } وصرَّح باسمه على الملأ وأمام الشاشة وأمام الجمهور , فالشامري عجمي , والأخ ترك كل موظفين البلدية الذي يعانون من مشاكل إدارية وتوجه للشامري , والأخ المتحمس جداً الوشيحي أفندي يقول :
القبلي الذي يمسح لحيته الطويلة المزيفة ويدعي حبكِ ثم ينظم الفرعية على حساب الوطن وهيبته،
برافو وشيحي , قد مسح فلان لحيته الطويلة , وهناك من مسح شاربه نخوة لابناء العمومة وأبناء التكتل وذكرهم أمام الملأ في برامجهم واستخدم البرنامج لأغراضه سواءً كانت سياسيةً تكتلية , أو شخصية لسين من الناس وصاد منهم .
هل تذكرون التهجم الذي تهجمه الوشيحي في برنامجه على وزير المواصلات , وكيف كان يتحدث عنه , هل تٌدركون ما هو وجه الترابط بين هجومه وبين الورقة التي وقعها وبين إدعاء أنَّ الهجوم بسبب عدم المجيء , للعاقل التفكر والمقارنة بين الحدث والتوقيع والتكتل الشعبي !
هذا الكاتب وشيحي يتعامل مع الناس ويستغفل عقولهمُ , وهذا يتضح جلياً من خلال طرحه فهو مع الخيل , ومع ذلك يقول
لكن الشعب في غالبه كان يسير خلف العمائم واللحى التي تقوده إلى مصير لبنان والعراق.
.
(.................................)
عموما أيها الأكارم , سأختم في تعليق الحبيب ابن نفطويه الوشيحي بخصوص مسألة التاء وما أدراك ما التاء :
كنت قد كتبت بأن «كل كلمة تنتهي بتاء مفتوحة هي فعل». ومن يعترض ويدلل بكلمات مثل (بيت، ميت، بنت، نبات...)، أقول له بان «التاء» في الكلمات هذه من أصل الكلمة، أي أننا لم نقم بإضافتها كما في الأفعال: «جرى جريت، قام قمت، نام نامت...». حتى كلمة «طالبات»، مثلا، نجد أن التاء من أصل مفردها، وهي «طالبة».
عندما تسمعون عن { عذر أقبح من ذم } تذكروا هذه الجمل السابقة والتبريرات الواهية , وعندما نقول { فلان رقعها } تذكروا المقطوعة السمفونية الموسيقية الترقيعية السابقة , فحديثه عن { كيفيت } وقال كل كلمة تنتهي بتاء مفتوحة هي فعل , لم يقل أصل الكلمة وزائدة عليها , فكيف اسم استفهام , وليس فعل لتقول { كل كلمة تنتهي بتاء مفتوحة فهي فعل } لذلك الاعتراف بالحق من الفضائل التي حُرمتها يا النَّحاس !
منقول كاتبه / عبدالله بن خدعان العبدلي
يا جماعه يا شين الواحد لاسوا نفسه يعرف كل شي ويتعالم على خلق الله
والله ودك الواحد اذا مايعرف يسكت وبعدين الوشيحي يبي الناس تصير على كيفه كلهم يبي يصير فارس الشرق
بصرلاحه المقاله بالصميم وقاعد تعبر عن واقع كتابنا هاليومين كل واحد منهم منصب نفسه العلامه ويفتي ويعلم الناس ومخلي نفسه خطيب الثورة البرتقالية
ويازين السكوت لا صار الواحد ما يعرف وياشين الترقيع لا منه غلط
التعديل الأخير بواسطة المشرف: