شيعة علي بعد انتصار علي في معركة الجمل وصفوه بأمير الكافرين بدل امير المؤمنين لانه لم يسبي عائشة رضي الله عنها وارجعها الى المدينه المنورة مع اخيها محمد بن ابي بكر وقالوا احل لنا دمهم ولم يحل علينا نسائهم اذا لم يكونوا كفاراً فلما حل لنا دمهم وانشق عنه قاتله عبدالرحمن بن ملجم وهو الذي قاتل في صف علي ضد عائشة رضي الله عنها و عن ابيها و ضد اثنان من العشرة المبشرين بالجنة ابا محمد طلحة بن عبيد الله و حواري رسول الله ابا عبدالله الزبير بن العوام وكذلك انشق عن علي شمر بن ذي الجوشن الكلبي أحد أصهار علي بن ابي طالب من زوجتة أم البنين الكلبية بسبب انه لم يجيز سبي عائشه تصور وشمر هو قاتل ابنائه الحسين و ابا الفضل و عبيد الله العباس بن علي رضي الله عنهم
معلومة ابي العميطر علي بن عبدالله بن خالد بن يزيد بن معاويه أمه نفيسه بنت عبيدالله بن العباس بن علي بن ابي طالب
ومعلومة اخرى كان عبدالله بن خباب بن أرقم التابعي وهو على اطراف الفرات يقرأ القران سبح اليه من الشق الاخر من النهر نفر من شيعة علي في الكوفه وقالوا له من انت قال انا عبدالله ابن صاحب رسول الله خباب بن الارقم قالوا ويحك ومن تبايع قال اعتزلت الفتنة من بدايتها مثل ابي ذر الغفاري رضي الله عنه قالوا اوما علمت من مات وليس له بيعة في عنق احد مات ميتة جاهليه قال انتظر حتى تصطلح الامة على رجل صالح منها فابايع اما الان فلا امير ظاهر وانما فتنة وانا من معتزليها قالوا ويحك خذوه فقلوه حتى ينظر امير المؤمنين في امره فاخذوه بالاقلال معهم وعبروا النهر ومروا على قرية فيها تفاح لنصراني فاخذ التفاحه قالوا ويحك اتقي الله وكيف تاخذها من دون اذن صاحبها الذمي قال من شدة الجوع وتركها وذهبوا الى قرية فيها بستان خنازير لنصراني فقتل خنزير واحد من شيعة علي فقال اخر له من شيعة علي ايضاً اتق الله اتقتل خنزيرا وتعتدي على اموال ذمي فقال عبدالله بن خباب رحمه الله ويحكم اتتقون الله بشق ثمره وتخافون الله بدم خنزير وما تخشون الله من قتلي فلم يتمالكوا اعصابهم فقتلوه قبل ان يصلوا به الى امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه
فعلاً العقول نعمة من الله سبحانه
معلومة ابي العميطر علي بن عبدالله بن خالد بن يزيد بن معاويه أمه نفيسه بنت عبيدالله بن العباس بن علي بن ابي طالب
ومعلومة اخرى كان عبدالله بن خباب بن أرقم التابعي وهو على اطراف الفرات يقرأ القران سبح اليه من الشق الاخر من النهر نفر من شيعة علي في الكوفه وقالوا له من انت قال انا عبدالله ابن صاحب رسول الله خباب بن الارقم قالوا ويحك ومن تبايع قال اعتزلت الفتنة من بدايتها مثل ابي ذر الغفاري رضي الله عنه قالوا اوما علمت من مات وليس له بيعة في عنق احد مات ميتة جاهليه قال انتظر حتى تصطلح الامة على رجل صالح منها فابايع اما الان فلا امير ظاهر وانما فتنة وانا من معتزليها قالوا ويحك خذوه فقلوه حتى ينظر امير المؤمنين في امره فاخذوه بالاقلال معهم وعبروا النهر ومروا على قرية فيها تفاح لنصراني فاخذ التفاحه قالوا ويحك اتقي الله وكيف تاخذها من دون اذن صاحبها الذمي قال من شدة الجوع وتركها وذهبوا الى قرية فيها بستان خنازير لنصراني فقتل خنزير واحد من شيعة علي فقال اخر له من شيعة علي ايضاً اتق الله اتقتل خنزيرا وتعتدي على اموال ذمي فقال عبدالله بن خباب رحمه الله ويحكم اتتقون الله بشق ثمره وتخافون الله بدم خنزير وما تخشون الله من قتلي فلم يتمالكوا اعصابهم فقتلوه قبل ان يصلوا به الى امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه
فعلاً العقول نعمة من الله سبحانه
التعديل الأخير: