حقيقة لم أقرأ إلا الموضوع فقط ولم أقرأ الردود ولذا أعتذر إن كانت الإجابة مكررة ،
كاتب الموضوع سأل :
يا ترى لماذا لم تعطى فاطمة الزهراء عليها ارثها ؟
المشكلة أن الكاتب نقل الأحاديث من صحيح البخاري ، والجواب أيضاً في صحيح البخاري !! ،
مممم ولكن ، فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ! ،
الله لا يعمينا !! ،
يا سائلاً عن الإجابة فـ هذه هي ! :
- ( أن فاطمة عليها السلام والعباس ، أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما ، أرضه من فدك ، وسهمه من خيبر ، فقال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد في هذا المال ) . والله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي ) [ صحيح البخاري ] ،
- ( أن فاطمة والعباس عليهما السلام ، أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك ، وسهمهما من خيبر ، فقال لهما أبو بكر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا نورث ، ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا المال ) . قال أبو بكر : والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيه إلا صنعته ، قال : فهجرته فاطمة ، فلم تكلمه حتى ماتت . حدثنا إسماعيل بن أبان : أخبرنا ابن المبارك ، عن يونس ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا نورث ما تركنا صدقة ) [ صحيح البخاري ] ،
والروايات كثيرة ، وإن أردتم المزيد فـ أبشروا بالمزيد ! ،،
،