خالص تعازينا للزميل الطارق، وإخوانه الأفاضل، وأسرته الكريمة لوفاة المرحوم والده صاحب الأيادي البيضاء في العمل الخيري والدعوي، أسأل الله تعالى أن يتقبله عنده ويحسن إليه، ويجعله في زمرة الأنبياء والصدقين والشهداء والصالحين، وحَسُن أولئك رفيقا.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
" من مدونة بوسند "