يـومـيـات قــارئ

العنود

عضو ذهبي
،
إن الاختلاف بوجهات النظر - بدل أن يكون ظاهرة صحية تُغني العقل المسلم بخصوبة في الرأي ،
والإطلاع على آراء أخرى ، ورؤية الأمور من أبعادها وزواياها كلها ، وإضافة عقول إلى عقل - ، انقلب
عند مسلم عصر التخلّف إلى وسيلة للتآكل الداخلي ، والإنهاك ، وفرصة للاقتتال ، حتى كاد الأمر ،
يصل ببعض المختلفين إلى حد التصفية الجسدية ، وإلى الاستنصار التقوّي بأعداء الدين على صاحب الرأي المخالف ، ولهذا في التاريخ القريب والبعيد شواهد ،
فكثيراً ما يعجز الإنسان عن النظرة الكلية السوّية للأمور ، والرؤية الشاملة لأبعادها المتعددة ، قيقبع وراء جزئية يُضخّمها ويُكبّرها ،
حتى تستغرقه إلى درجة لا يمكن معها أن يرى شيئاً آخر ، أو إنساناً يرى رأياً آخر ، وقد تصل به إلى أن يرى - بمقايسات مُحزنة - ،
بعض أعداء الدين أقرب إليه من المخالفين له بالرأي من المسلمين الذين يلتقون معه على أصول دينه وعقيدته ،،

- فقرة من كتاب : أيها الأصدقاء تعالوا نختلف ! - د. أحمد البراء الأميري ص30 -

،
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
ان الازمات والمشكلات الكبرى التي يعاني منها العالم

الاسلامي ، لايمكن ازالتها وتجاوزها من دون التجديد

المبدع والفاعل في الفكر الاسلامي.. ذلك ان

المسلمين لا يستطيعون ابدا ان يؤدوا دورهم الذي

يطمحون الى ادائه وهم على ما هم عليه من عزلة

وجمود وتواكل واشتغال بجزئيات مقطوعة الصلة

بواقع الناس .. بعيدة عن قيم الاسلام العليا وجوهر

رسالاته الى الناس ..

الدكتور احمد كمال ابو المجد .. الخيط الرفيع بين التجديد في الاسلام والانفلات منه .. الكويت

سلام
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني

ان الدعوة الاسلامية عالمية وقوانينها ليست مبنية

على اعراف امة خاصة ، او عوائد زمن محدد ، بل

مبنية على مباديء الفطرة التي فطر عليها الانسان

لان هذه الفطرة قائمة في كل زمان او حال

وتبقى كذلك..


ابو الاعلى المودودي / مباديء الاسلام

ترجمة محمد عاصم حداد

سلام
 

العنود

عضو ذهبي

،
مقال :
يخطئون في العلن.. ويريدون النصح في السر!

لـ محمد الشيباني ،

حكي أن أبا سهل الصعلوكي بحث في مسألة في محفل مع عبدالله الختن ، فأغلظ أبو سهل في الرد ثم جاء يعتذر إليه في السر فأنشد الختن :
جفاء جرى لدى الناس فانبسط
وعذر إلى سر فأكد ما فرط
ومن رام ان يمحو جلى اعتدائه
خفى اعتذار فهو في أعظم الغلط
فبين الختن ان الاعتذار لا يمحو الذنب ، إلا ان جرى على النحو الذي جرى عليه التقصير وان الكلام في مقامين : مقام يتعلق بالعافي ، وهذا الأكمل فيه قبول العذر ، وان علم كذبه سواء أنكر وقوع الذنب أو أقر فطلب العفو ، ومقام يتعلق بما يلحقه من المعتذر إليه بما يلحقه به في الملأ ، فهذا لا يرفع الاعتذار منه الذنب ، إلا بحضرة اولئك الذين أوهمهم إلحاق النقص به ، وهذا بالنسبة إلى الآحاد . اما بالنسبة لكل الرجال فالعفو مطلوب على كل حال ، هذا ما ذكره أهل العلم في مصنفاتهم .
وهذه ــ والله ــ حال كثير من الناس ، حيث أعطى البعض لأنفسهم المريضة حق الكلام في العلن وفي محافل وديوانيات كثيرة عن غيرهم ، ومن دون خطوط حمراء يقفون عندها أو حواجز منطقية شرعية تحد من تماديهم ، نسوا الله فأنساهم أنفسهم ، الواحد منهم يمر في ليله ونهاره على عشرات الديوانيات والمحافل المتنوعة ، سواء كانوا اعضاء مجلس أمة أو مسؤولين أو وجهاء أو مواطنين عاديين ، كم يا ترى من فلتات لسان يطلقونها في جولاتهم على الغير من دون وجه حق؟! واذا رُد على باطلهم وافترائهم المنكوب بتهمهم وفي الأماكن نفسها ، صاح هذا وذاك باللوم والعتب طالبين منه سحب كلامه ولو نصحتنا بالسر كان أفضل وبيننا وبينك بدل التشهير!!
هذه الأصناف اليوم متواجدة في أغلب منتدياتنا والأماكن التي نمر بها، الله في محكم تنزيله ذكر انه لا يحب الجهر بالسوء، ولكن اجازه لمن ظلم بقوله تعالى : « لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ».
وتفسيرها كما قال الشراح : المعنى لا يحب الله ان يجهر أحد بالسوء من القول إلا من ظلم، فلا يكره له الجهر به.
ثم اختلفوا في كيفية الجهر بالسوء وما المباح من ذلك، وقالوا : هو الرجل يظلم الرجل فلا يدعو عليه، ولكن ليقل : اللهم اعني عليه، اللهم استخرج حقي ، اللهم حُلْ بينه وبين ما يريد من ظلمي ، فهذا دعاء في المدافعة وهي أقل منازل السوء ، وقالوا : لا بأس لمن ظلم ان ينتصر ممن ظلمه بمثل ظلمه ويجهر له الظالم . والله المستعان .


،
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
ان واقعية الثوري تقتضي وجود العالم والذاتية كليهما ،

لا بل تقتضي الترابط بينهما بحيث لايمكن ان نتصور ذاتية

خارج العالم.. ولا عالما لايضيئه جهد الذاتية..

سارتر في كتابه المادية والثورة

سلام
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
للنجاح بداية

الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس قبرة لطموحاتنا والفشل أول خطوات

النجاح فالفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة إنه تحول مؤقت عن الوصول

إلى الهدف وليس نهاية مميتة ، وهوشيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل

أو نكون شيئاً . (( دينيس ويتلي ))

فالحياة عبارة عن سلسة من التجارب والخبرات ، بعضها جيد والآخر سيء ، وكل

واحد من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك

ذلك ! فكما يقول المثل " الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوة " .

لذا نتعلم بأن الإحباطوالمعاناة الذين تتحملها يساعدانك دائماً على التقدم للأمام

متى إتعضت منهما ، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها ، فالحياة

عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار وتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال

فترة زمنية معقولة ، وإن لم تستفد في فصل الحياة ، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر

حتى تتعلم وتنجح ، وهذا يشبه إلى حد كبير الفصول الدراسية فمتى مارسب الشخص

فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط .

وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي ، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد

اكتسبناها من واقع تجاربنا في الحياة ، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من

تجاربه ، ويعتبر أن الأمر منتهياً من حيث فشله !!!

من مقال / للنجاح بداية - لأسرة تحرير مجلة صحة الفم - العدد الثالث عشر 2008
 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
للنجاح بداية


الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس قبرة لطموحاتنا والفشل أول خطوات

النجاح فالفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة إنه تحول مؤقت عن الوصول

إلى الهدف وليس نهاية مميتة ، وهوشيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل

أو نكون شيئاً . (( دينيس ويتلي ))

فالحياة عبارة عن سلسة من التجارب والخبرات ، بعضها جيد والآخر سيء ، وكل

واحد من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك

ذلك ! فكما يقول المثل " الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوة " .

لذا نتعلم بأن الإحباطوالمعاناة الذين تتحملها يساعدانك دائماً على التقدم للأمام

متى إتعضت منهما ، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها ، فالحياة

عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار وتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال

فترة زمنية معقولة ، وإن لم تستفد في فصل الحياة ، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر

حتى تتعلم وتنجح ، وهذا يشبه إلى حد كبير الفصول الدراسية فمتى مارسب الشخص

فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط .

وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي ، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد

اكتسبناها من واقع تجاربنا في الحياة ، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من

تجاربه ، ويعتبر أن الأمر منتهياً من حيث فشله !!!


من مقال / للنجاح بداية - لأسرة تحرير مجلة صحة الفم - العدد الثالث عشر 2008

دائما راقي...في ردودك..
ووجودك...
ونقلك...
تحيات وصباح الخير:وردة:

 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
دعِ الناس الذين لا يعرفون شيئا عن الحب السعيد

هم الذين يؤكدون ان ليس من حب سعيد في أي مكان

انهم بهذا الايمان

يجدون الحياة والموت أسهل..

الشاعرة البولونية فيسلافا زيمبورسكا

سلام
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
لا يخفي على ذي لب أن سبب الأزمات الاجتماعية التي تعصف في مجتمعنا المسلم هو التدخل من

قبل الثقافات الغربية التي طغت على كل شيء في حياتنا في الوقت الحاضر ، الأمر الذي يضع

أصحاب العقول المفكرة في هذا الزمن في حيرة من أمرهم ، تلك الحيرة التي تأتي بسبب عدم

الإدراك لطريقة تنقيح تلك الثقافات وغربلتها للاستفادة من الخير الذي فيها وتنحية الشر الذي فيها

وما أكثره .

فالآمر ذو بال ويحتاج إلى وقت طويل لإبراز الخبرات والاستفادة من تلك الثقافات وإذا كان

مجتمعنا نفسه يعاني من التفرق والتشرذم الفكري فكيف يمكن الاستفادة من ما يظهر بداية أنه

مخالف لجميع الأفكار السائدة في مجتمعنا ..؟؟

من مقال/حقوق المرأة السياسية/ وليد المجني
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
الأزمة تعطينا دليلاً طازجاً على حجم الاحتقان الذي يسببه رجال الدين عندمت ينخرطون

في العمل السياسي وينقلون خلافاتهم اليه ، سواء كان رجل الدين الايراني نفسه أو الذين

اعترضوا على عودته إلى الكويت . وقديستنكر البعض لماذا نقبل بجدل المثقفين ، ونرضاه

بين السياسيين ، لكن نعترض عليه من قبل رجال الدين ، السبب أن نزاعاتهم تتسبب في

حروب ضروس ، أما خلافات المثقفين فهي حبر على ورق ، إن لم تنفع فإنها لن تضر أحدا .

من مقال / في الكويت ..كما تدين تدان ، للكاتب/ عبدالرحمن الراشد
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
علينا الجِد في إيضاح مسببات التقهقر واستئصالها لدفع عجلة الإصلاح نحو مجتمع مترابط متحد


في هدفه ، وبنظره فاحصه نجد أن مسببات الوهن المجتمعي البُعد عن القيم الدينية والوعي


الإنساني وتفشي الأمية السياسية ويتحتم علينا معالجة هذه المشكلات لخلق مجتمع يستند إلى قيم


إنسانيه مشتركة لحماية الأجيال القادمة .

من مقال / دائرة واحدة !؟ أم أمة واحدة؟! / ولـيد المـجني

 

العنود

عضو ذهبي
عمر .. وعلي .. !

،

أصبح النزاع بين الشيعة وأهل السنّة في الصور المتأخرة ، كأنه نزاع بين علي وعمر ،

وصار الناس يُطلقون على الشيعة اسم " ربع علي " وعلى أهل السنّة " ربع عمر " ،

وظهر هذا بجلاء في العراق في العهد العثماني يوم كان التنافس شديداً بين الصفويين العثمانيين ،

وانهمك العوام في هذا الموضوع انهماكاً غريباً ، حتى خيّل للناظر البسيط أن عليّاً وعمر كانا في حياتهما

متباغضين تباغضاً عنيفاً .. !

وأخد المدّاحون والقصّاصون يزيدون في النار لهيباً ، فكان كل فريق منهم يبالغ في تبيان فضائل

صاحبه ليكسف بها فضائل خصمه المزعوم ،

ومشكلة العقل البشري أنه إذا ركّز انتباهه على مناقب شخص أو مثالبه ، استطاع أن يأتي منها بشيء كثير ،

فهو إذا أحبَّ شخصاً استطاع أن يجعل كل أعماله مناقب ، وإذا أبغضه حوّلها إلى مثالب ،

وهذا أمر نلاحظه في حياتنا اليومية ، فالمحبوب هو فاضل في جميع أعماله وأقواله ،

وإذا رأينا منه شيئاً يستوجب المذمة أو اللوم لجأنا إلى منطق التبرير والتسويغ وقلبناه إلى حق لا مراء فيه ،


وإلى هذا أشار الشاعر العربي حين قال :

وعين الرضــا عن كل عيب ٍ كليلة ،، ولكن عين السخط تُبدي المساويـــــا

-- من كتاب : مهزلة العقل البشري لـ الدكتور / علي الوردي ص 251 --

،
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
أكتب هذا المقال لأن ثقة الشعب الكويتي بحكمة صاحب السمو أمير البلاد

الشيخ صباح الأحمد كبيرة ولا حدود لها.. أكتب لأنني على ثقة أن تراث

الحكم الممتد منذ عهد صباح الأول حتى العهد الحالي سيكون هو الدرع الواقي

لحماية هذا المجتمع من الانقسام.. هو الدرع الواقي الذي تعتز به الكويت

ولا يملكه الأشقاء.

من مقال ( بنغال وقطاره ) للكاتب / محمد عبدالقادر الجاسم
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
أصعب أنواع الكتابة أن تكتب لمن لا يستطيع أن يرد عليك. لمن لا يسمعك ولا يجيب عن تساؤلاتك. لمن يتركك في حيرة وغموض​

مع أنه خلال تسلمه سدة المسؤولية عمل في الضوء لتبديد أي حيرة أو غموض.

أصعب أنواع الكتابة أن تكتب لراحل كبير وأنت تحتاج إلى حضوره الآن أكثر من أي وقت مضى. لمن تتمنى أن تدخل ديوانه حاملا أسئلة​

أبناء البلد عن أزمة البلد وتخرج من ديوانه محمّلا بإجابات ومزودا بطاقة تفكير وتحليل كبرى ترشدك إلى مسارات الحلول.​

من مقال / يارئيس المجلس ( جاسم بودي )

 

حنظلة

عضو ذهبي
تقرير مؤسسة الفكر العربي في اجتماعها الأخير في القاهرة صدم الكثيرين, رغم أنهم يعرفون المشكلة مسبقا, ذكر التقرير أن هناك كتابا واحدا فقط يُقرأ من كل اثني عشر ألف عربي, مقابل كتاب لكل خمسمائة بريطاني ..

لـ عبدالرحمن الراشد - الشرق الأوسط
8 ديسمبر 2008
 
تذكُّرُ الماضي والتفاعلُ معه واستحضارُه ، والحزنُ لمآسيه حمقٌ وجنونٌ ، وقتلٌ للإرادةِ وتبديدٌ للحياةِ الحاضرةِ. إن ملفَّ الماضي عند العقلاء يُطْوَى ولا يُرْوى ، يُغْلَقُ عليه أبداً في زنزانةِ النسيانِ ، يُقيَّدُ بحبالٍ قوَّيةٍ في سجنِ الإهمالِ فلا يخرجُ أبداً ، ويُوْصَدُ عليه فلا يرى النورَ ؛ لأنه مضى وانتهى ، لا الحزنُ يعيدُهَ ، ولا الهمُّ يصلحهُ ، ولا الغمَّ يصحِّحُهُ ، لا الكدرُ يحييهِ ، لأنُه عدمٌ ، لا تعشْ في كابوس الماضي وتحت مظلةِ الفائتِ ، أنقذْ نفسك من شبحِ الماضي ، أتريدُ أن ترُدَّ النهر إلى مَصِبِّهِ ، والشمس إلى مطلعِها ، والطفل إلى بطن أمِّهِ ، واللبن إلى الثدي ، والدمعة إلى العينِ ، إنَّ تفاعلك مع الماضي ، وقلقك منهُ واحتراقك بنارهِ ، وانطراحك على أعتابهِ وضعٌ مأساويٌّ رهيبٌ مخيفٌ مفزعٌ .

لــ الشيخ:عايض القرني
كتاب: لاتحزن
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
من أجل ألا يتحول الشعب الكويتي إلى مجرد طابور مهذب من المهنئين والمعزين المحترفين .

من أجل ألا تتحول الكويت إلى زقاق من أزقة التاريخ الموبوء بعبادة نجوم المال والإقطاع

والإستغلال والرق السياسي.

د.عبدالله النفيسي / الكويت والرأي الأخر 1978
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
من مقال / أنت تعرف أكثر مما تتصور
للكاتب أنيس منصور


إن جانباً من العقل هو الذي يملك سرعة البت واتخاذ القرار.. وإن العقل بسرعة يفرز الإمكانيات والاحتمالات ولا يستغرق وقتاً طويلا بل جزءًا من الثانية. إن هذا يحدث كل يوم ولكننا لا ندري. فالذي يعرفه العقل أكثر كثيراً جداً مما نتصور. وسرعة الحسم أعجب مما نتخيل.. ولا يزال العقل معجزة الخلق.. إن صورة المخ أو النشاط المخي الذي نسميه العقل والتعقل والتفكير والتدبير، لا يدل على هذه العظمة التي أودعها الله هذه الكتلة الرمادية من اللحم والدم والأعصاب ـ سبحان الله!
 

وليد المجني

عضو بلاتيني

لقد قيل من قبل «إن التوازن بين حقوق الفرد وحقوق المجتمع هو الذي يعطي الفكرة الصحيحة عن مفهوم العدالة عند شعب من الشعوب ويعكس مستواه في المدنية، لذلك فإن القوانين الإجرائية لا توجد إلا لدى الشعوب المتمدنة التي تسير في تشريعاتها الإجرائية على هدي العدل والمنطق وليس على أساس الاندفاع العاطفي أو رد الفعل الغريزي». من مقال نشر الفوضى للكاتب / محمد عبدالقادر الجاسم
 
أعلى